الصفحه ٢٨٦ : نفسه عن قولهم البهتان (عَمَّا يُشْرِكُونَ) ـ ٢٣ ـ معه فنزه الرب نفسه أن يكون له شريك فقال : (سُبْحانَ
الصفحه ٥٢٧ : عدو الله؟ ويريد أن يعرض بوجهه عنه ، فيقول : يا عدو الله إلى
إلى ، وأنا لك اليوم ، فيقول : ويحك أشيطان
الصفحه ١١٣ : ـ يعنى المعرض عن توحيد الله ـ تعالى ـ وهو الوليد بن
المغيرة ، ثم ذكر عمله فقال : (مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ
الصفحه ٤٦١ :
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ)
قُلْ
أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ
الصفحه ٥٦٢ : ) ـ ٢٤ ـ يعنى الخمر كفعل أهل الجنة ، ثم استثنى فقال : (إِلَّا حَمِيماً وَغَسَّاقاً) (٥) ـ ٢٥ ـ (إِلَّا
الصفحه ٥٨٧ :
[سورة عبس (١)]
سورة الأعمى مكية
عددها «اثنتان (٢)» وأربعون آية كوفى
الصفحه ٦٣٨ :
قال : أنا أعرف
هذا ، لعنه الله ، فتجيء اللعنة من عند الله ـ عزوجل ـ ، حتى تقع عليه ، فيلطخ
الصفحه ٥١٧ : (٤) إِنَّ
الْأَبْرارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كانَ مِزاجُها كافُوراً (٥) عَيْناً يَشْرَبُ
بِها عِبادُ اللهِ
الصفحه ٥١٨ : كَأْساً كانَ مِزاجُها زَنْجَبِيلاً (١٧) عَيْناً فِيها تُسَمَّى
سَلْسَبِيلاً (١٨) وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٨٠ : الَّذِينَ نافَقُوا) نزلت فى عبد الله بن نتيل ، وعبد الله بن أبى رافع ابن
يزيد ، كلهم من الأنصار (يَقُولُونَ
الصفحه ٤٥٢ : الكفار فقال : (رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوالِدَيَ) وكانا مسلمين وكان اسم أبيه لمك بن متوشلخ ، واسم أمه هيجل
الصفحه ٤٨ : منهم عبد الله ابن أبى ، ورفاعة بن
زيد ، والحارث بن عمرو (يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ
نَظَرَ الْمَغْشِيِّ
الصفحه ٨٤٣ :
(١٠٥) سورة الفيل مكية
وآياتها خمس
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
الصفحه ٧٤ : النضري ، وعيينة بن حصن الفزاري ومن معهما من أسد وغطفان
جاءوا لينصروا أهل خيبر فقذف الله فى قلوبهم الرعب
الصفحه ٤٢٢ :
الأيام (صَرْعى) يعنى موتى يعنى أمواتا وكان طول كل رجل منهم اثنى عشر
ذراعا ، ثم شبههم بالنخل فقال