الصفحه ٢٨٤ :
المؤمنين ولاية اليهود ، فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ) يعنى
الصفحه ٩٨٠ : من الله
ورسالانه ومن بعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا)
٢٣
٥٣٤
الصفحه ٢٥٤ : إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ (١٩) إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ
الصفحه ٧٩٠ : ، (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبارَها) ـ ٤ ـ يقول تخبر الأرض بما عمل عليها من خير أو شر ، تقول
الأرض وحد الله على
الصفحه ٦٧٣ :
(٨٨) سورة الغاشية مكية
وآياتها ست وعشرون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(هَلْ أَتاكَ
الصفحه ٣٦٥ : ، فقال : (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ) فى أمر الطلاق (يَجْعَلْ لَهُ مِنْ
أَمْرِهِ يُسْراً) ـ ٤ ـ يقول ومن يتق
الصفحه ٢٦٠ : ، فقال
ـ الله تعالى ـ : («أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى» ثُمَّ يَعُودُونَ لِما) للذي
الصفحه ٣٢٥ : الحلال والحرام (وَإِنْ) يعني وقد (كانُوا مِنْ قَبْلُ) أن يبعث الله محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (لَفِي
الصفحه ١٣٠ : : إبراهيم معه أهله وولده وخدمه وهؤلاء ثلاثة نفر ، فقال
جبريل ـ صلّى الله عليه ـ لسارة : أيتها الصالحة ، إنك
الصفحه ٥٦١ : الجبال من أماكنها ، فطارت بين السماء والأرض
من خشية الله ، فضرب الله لها مثلا. فقال : (فَكانَتْ سَراباً
الصفحه ١١٤ : أَوَّابٍ) مطيع (حَفِيظٍ) ـ ٣٢ ـ لأمر الله ـ عزوجل ـ فقال : (مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ) فأطاعه ولم
الصفحه ٤٠٨ : ـ قل لهم : يا محمد ، (أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ
عَلَيْنا) يعنى ا لكم عهود علينا (بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ
الصفحه ٥٥٨ :
فيه ، ثم خوفهم الوعيد فقال : (كَلَّا سَيَعْلَمُونَ) ـ ٤ ـ إذا قتلوا ببدر وتوفتهم الملائكة ظالمي أنفسهم
الصفحه ٦٣٩ : : (إِنَّهُ كانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُوراً) ـ ١٣ ـ يقول فى قومه كريما ، قال فيذله الله ـ عزوجل ـ يوم القيامة
الصفحه ٤٥٩ : ـ بالإسرار
والإعلان وكيفية تبليغ الوحى من الملائكة إلى الأنبياء ، وعلم الله بكل شيء فى
قوله ـ سبحانه