الصفحه ٦٢٣ : فقال : (كَلَّا إِنَّهُمْ
عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ) ـ ١٥ ـ لأن أهل الجنة يرونه عيانا لا
الصفحه ٣٦٧ : (فَاتَّقُوا اللهَ يا
أُولِي الْأَلْبابِ) ثم نعتهم فقال : (الَّذِينَ آمَنُوا
قَدْ أَنْزَلَ اللهُ إِلَيْكُمْ
الصفحه ٦٢٦ : من أهل الجنة ثلمة ، ينظرون إلى أعداء الله كيف
يعذبون؟ فإذا نظروا إلى أهل النار وما يلقون هم من رحمة
الصفحه ١١٦ : ) الأحياء (وَإِلَيْنَا
الْمَصِيرُ) ـ ٤٣ ـ يعني مصير الخلائق كلهم إلى الله فى الآخرة ، فقال
: (يَوْمَ
الصفحه ٤٧٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ) ـ ١ ـ يعنى الذي ضم
الصفحه ٨٤٩ : أن أعطيك أهلى ومالي ، وأهل قومي ، وأموالهم ، «ولقاحهم
(٣)» على أن تنصرف عن كعبة الله؟ قال : لا. فسار
الصفحه ٧١١ : (وَقَدْ خابَ مَنْ
دَسَّاها) ـ ١٠ ـ يعنى وقد هلك من أشقاه الله ـ عزوجل ـ ، ثم ذكر ثمود فقال : (كَذَّبَتْ
الصفحه ١٦٦ :
الذي قال «له (١)» فقال : (وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى) ـ ٤٢ ـ ينتهى إليه بعمله ، ثم أخبره عن
الصفحه ٣١٢ : وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِكُمْ
وَأَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٥٧٧ :
من غير برص ، قال
: (فَكَذَّبَ وَعَصى) ـ ٢١ ـ وزعم أنه ليس من الله ـ عزوجل ـ «وعصى» فقال : إنه سحر
الصفحه ٣٧٨ : ) ـ ٦ ـ يعنى خزنة جهنم (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ كَفَرُوا) يعنى كفار مكة (لا تَعْتَذِرُوا
الْيَوْمَ) يعنى القيامة
الصفحه ٦٢٩ :
(٨٤) سورة الانشقاق مكية
وآياتها خمس وعشرون
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(إِذَا
الصفحه ٤٩٩ : النار ، ثم استثنى
فقال : (إِلَّا أَصْحابَ
الْيَمِينِ) ـ ٣٩ ـ الذين أعطوا كتبهم بأيمانهم ولا يرتهنون
الصفحه ١٢٥ : للرسول ـ صلىاللهعليهوسلم»
ـ وتخليق الخلق لأجل العبادة.
(٢) فى المصحف : (٥١)
سورة الذاريات مكية
الصفحه ١٠٧ :
[سورة ق (١)]
سورة ق مكية :
عددها خمس وأربعون
آية كوفية