الصفحه ٦٣٧ : يعرفونه ،
فيقول : أتعرفونى؟ فيقولون كلهم : لا ، والله. فيقول : إنما برحت الساعة ، وقد
نسيتموني فيقول : أنا
الصفحه ٥٠ : هذه الآية ، ثم رجع إلى المؤمنين أهل التوحيد
فقال : (وَاللهُ يَعْلَمُ
أَعْمالَكُمْ) ـ ٣٠ ـ من الخير
الصفحه ٦٣٣ : الله ، وأما الآخر فاسمه الأسود وهو الكافر ، فقال لأخيه عبد الله :
آمنت بمحمد؟ قال : نعم. قال : ويحك إن
الصفحه ٢٠٢ : ـ فيخاف فيتركها فله جنتان.
حدثنا عبد الله قال
: حدثني أبى ، قال : «قال (٤)» أبو صالح عن «مقاتل (٥)» عن
الصفحه ٧٩٢ : (٣)».
وقد قال الله ـ عزوجل ـ : «ويطعمون الطعام على حبه ...» (٤) فيقول ليس هذا مما
يحب ، فيستقل ذلك ويرى أنه
الصفحه ٢٩١ :
(٦٠) سورة المنتحنة؟؟؟ مدنية
وآياتها ثلاث عشرة
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(يا
الصفحه ٣٥٣ : (عَلِيمٌ) ـ ١١ ـ (وَأَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ) يعنى أعرضتم عن طاعتهما
الصفحه ٥٠٠ : من الله ـ تعالى ـ ، وذلك أن كفار مكة
قالوا للنبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، كان الرجل من بنى إسرائيل
الصفحه ٦١٣ : ) ـ ٦ ـ نزلت فى أبى الأشدين ، اسمه أسيد بن كلدة ، وكان
أعور شديد البطش ، فقال : لئن أخذت بحلقة من باب الجنة
الصفحه ٢٤٧ :
أرض الشام ، فهم
الذين كنى الله عنهم ، فقال : (فَآتَيْنَا الَّذِينَ
آمَنُوا) يقول أعطينا الذين
الصفحه ٩٥ : الأنصارى كان يكون على المقسم فكان
بينه وبين عبد الله بن الحدرد الأسلمى بعض الكلام ، فقال له : يا أعرابى
الصفحه ٢١ :
ثم نعت المسلمين
فقال : (أُولئِكَ الَّذِينَ
نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا) يقول نجزيهم
الصفحه ١٠٥٥ :
١٠٥
٦
ياها
يايها
١٢٠
٤
؟؟
أبي
١٨٦
١٨
الصفحه ٧٧٥ : (١) رَسُولٌ مِنَ اللهِ يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً (٢)
فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ (٣) وَما تَفَرَّقَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٤٤ : خَلَقَكُمْ أَطْواراً (١٤) أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ
اللهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً (١٥) وَجَعَلَ الْقَمَرَ