الصفحه ٤٠١ : ـ عليهالسلام
ـ فى قلة الصبر وقصد الكفار رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ ليصيبوه فى (...
لَيُزْلِقُونَكَ
الصفحه ٦٢٤ : (الْمُقَرَّبُونَ) ـ ٢١ ـ وهم الملائكة من كل سماء سبعة أملاك من مقربي أهل
كل سماء يشيعون ذلك العمل الذي يرضاه الله
الصفحه ٧٧٩ : ، ثم أخبر الله ـ عزوجل ـ عن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فقال : (رَسُولٌ مِنَ اللهِ
يَتْلُوا صُحُفاً
الصفحه ٢١٨ : الْيَمِينِ») (٣) ـ ٢٧ ـ يقول ما لأصحاب اليمين من الخير ، ثم ذكر ما أعد
الله لهم من الخير فى الآخرة ، فقال
الصفحه ٤١٠ : ، بدون بحث فى كيفية الذات فقد أجاب القرآن عن حقيقة الله بسورة
كاملة هي أساس التوحيد فقال سبحانه :
(قُلْ
الصفحه ٧٠ : ) يعنى لتصدقوا بالله أنه واحد لا شريك له (وَرَسُولِهِ) محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ (وَتُعَزِّرُوهُ) يعنى
الصفحه ٢١٩ : [١٨١ ب]
ومقربوها.
حدثنا عبد الله ،
قال : حدثني أبى ، حدثنا أبو صالح عن مقاتل ، عن محمد ابن على ، عن
الصفحه ٩٠٦ : قريش وأم جميل تقول مذمما عصينا ، وأمره أبينا.
فقال رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ومن لطف الله أن
الصفحه ٨٢ : أَعْمالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ (٢) إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ
أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ٩٢٣ : ، واشتد عليه ثلاث ليال ، حتى
مرض مرضا شديدا ، وجزعت النساء ، فنزلت المعوذات ، فبينما رسول الله
الصفحه ٩٤ : حذيفة كان معه راية المسلمين يوم اليمامة» (٣) فقالوا له : إنا نخشى عليك. فقال سالم : بئس
الصفحه ١٦٢ : (٤)» عندها الشفاعة ترتجى (٥) يعنى الملائكة ففرح كفار مكة ورجوا أن يكون للملائكة شفاعة
فلما بلغ آخرها سجد وسجد
الصفحه ٨٨ : إلينا ، وإن شئت فاذهب إلى غيرنا ، فأنت آمن. قال
عروة : إنى عاهدت رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ألا
الصفحه ٨٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ليخبروه فوجدوا الخبر قد سبق إليه ، ثم قالوا : يا نبى
الله ، غشينا المدينة عند المساء فلقينا
الصفحه ٢٥٩ : يُحَادُّونَ اللهَ) يعني يعادون الله (وَرَسُولَهُ كُبِتُوا
كَما كُبِتَ) يعني أخزوا كما أخزى (الَّذِينَ مِنْ