الصفحه ٢١٨ :
فى القرآن كأس فهو
الخمر (لا يُصَدَّعُونَ
عَنْها) فتوجع رءوسهم (وَلا يُنْزِفُونَ) (١) ـ ١٩ ـ بها
الصفحه ٤٥ :
وَالَّذِينَ
قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ) يعنى قتلى بدر (فَلَنْ يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ) ـ ٤ ـ يعنى لن
الصفحه ١٣١ : ) ـ ٣٤ ـ يعنى المشركين والشرك أسرف الذنوب وأعظمها (فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها) يعنى فى قرية لوط (مِنَ
الصفحه ٥١٠ : حيا
، نزلت هذه الآية فى عدى بن ربيعة والأخنس بن شريق ، ثم قال : (بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسانُ) يعنى عدى بن
الصفحه ١٦٢ :
يعنى كتابا لهم
فيه حجة (إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَ) يقول «ما لهم من علم (١) بأنها» آلهة إلا
الصفحه ٣٦٧ : ) يعنى يقرأ عليكم آيات القرآن (مُبَيِّناتٍ
لِيُخْرِجَ) [٢٠١ ب] (الَّذِينَ آمَنُوا) فى علمه (وَعَمِلُوا
الصفحه ٤٢٢ : ءَ فِرْعَوْنُ
وَمَنْ قَبْلَهُ) يعنى ومن معه (وَالْمُؤْتَفِكاتُ) يعنى والمكذبات (بِالْخاطِئَةِ) ـ ٩ ـ يعنى قريات
الصفحه ٥٠٠ : ـ بتركهم القرآن إذا سمعوه فروا منه مثل الحمر (فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ) ـ ٥١ ـ يعنى الرماة «وقالوا
الصفحه ٥٣٣ :
وبين يديه «عشرة آلاف (٣)» غلام ، ومعه الملكان اللذان كانا معه فى دار الدنيا حتى
يأتى إلى قصورة فينزلها
الصفحه ١٧٣ : مُسْتَقِرٌّ (٣٨) فَذُوقُوا عَذابِي وَنُذُرِ (٣٩) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ
الصفحه ٢٠٧ : (٢).
__________________
(١) معظم مقصود
السورة :
المنة على الخلق بتعليم القرآن ، وتلقين
البيان ، وأمر الخلائق بالعدل فى الميزان
الصفحه ٥٤٤ : فاحذروا ، يا أهل مكة ، أن نفعل بكم كما فعلنا
بالقرون الأولى ، ثم قال : (وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ
لِلْمُكَذِّبِينَ
الصفحه ٥٩٣ : (الْفَجَرَةُ) ـ ٤٢ ـ يعنى الكذبة.
قال النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ نزل القرآن فى ليلة القدر جميعا كله من
الصفحه ٧٢٣ : كذبوا بالقرآن «وتولى» يعنى وأعرض عن
الإيمان. (وَسَيُجَنَّبُهَا) يعنى النار ، يقول يجنب الله النار
الصفحه ٧٦٣ : بالإخلاص (أَرَأَيْتَ إِنْ
كَذَّبَ) أبو جهل بالقرآن (وَتَوَلَّى) ـ ١٣ ـ يعنى وأعرض (أَلَمْ يَعْلَمْ) أبو جهل