الصفحه ٢٦٢ : أهل بدر (وَ) يرفع الله (الَّذِينَ أُوتُوا
الْعِلْمَ) منكم فيها تقديم يعني بالقرآن (دَرَجاتٍ) يعني
الصفحه ١٧٧ : ءَهُمْ
مِنَ الْأَنْباءِ) يعنى جاء أهل مكة من حديث القرآن (ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) ـ ٤ ـ يعنى موعظة لهم ، وهو
الصفحه ١٨٠ : ليتذكروا فيه (فَهَلْ مِنْ
مُدَّكِرٍ) ـ ١٧ ـ يعنى فيتذكر فيه ولو لا أن الله ـ تعالى ـ يسر
القرآن للذكر ما
الصفحه ١٨٣ :
لوط (بَطْشَتَنا) يعنى العذاب (فَتَمارَوْا
بِالنُّذُرِ) ـ ٣٦ ـ يقول شكوا فى العذاب بأنه غير نازل
الصفحه ١٨١ : يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) ـ ٢٢ ـ (كَذَّبَتْ ثَمُودُ
بِالنُّذُرِ) ـ ٢٣ ـ يعنى
الصفحه ٤١٢ : (إِلَّا ذِكْرٌ
لِلْعالَمِينَ) ـ ٥٢ ـ يعنى ما القرآن إلا تذكرة للعالمين.
__________________
(١) فى
الصفحه ٦٥١ :
استأنف فقال : (بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ) ـ ١٩ ـ يقول لكن يا محمد الذين كفروا لا
الصفحه ١١ :
وَلَقَدْ
أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى وَصَرَّفْنَا الْآياتِ لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ (٢٧
الصفحه ٥٠١ :
(الْآخِرَةَ) ـ ٥٣ ـ (كَلَّا إِنَّهُ
تَذْكِرَةٌ) ـ ٥٤ ـ يعنى القرآن (فَمَنْ شاءَ ذَكَرَهُ) ـ ٥٥
الصفحه ٤٩٩ : لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ
مُعْرِضِينَ) ـ ٤٩ ـ عن التذكرة يعنى عن القرآن معرضين ، نزلت هذه الآية
فى كفار
الصفحه ٥٦٣ :
بِآياتِنا) يعنى القرآن (كِذَّاباً) ـ ٢٨ ـ يعنى تكذيبا بما فيه من الأمر والنهى ، ثم رجع إلى
أعمالهم الخبيثة
الصفحه ٧٦٢ : (بِالْقَلَمِ عَلَّمَ
الْإِنْسانَ) من القرآن (ما لَمْ يَعْلَمْ) ، ثم قال : (كَلَّا) لا يعلم إن علمته ، ثم استأنف
الصفحه ٤٠٥ :
مثل زنمة الشاة
مثل الزنمة التي تكون معلقة فى «لحى (١)» الشاة زيادة فى خلقه (أَنْ كانَ) يعنى إذا
الصفحه ٧٨٠ : ـ عزوجل ـ فى القرآن ، ثم قال : (وَما تَفَرَّقَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) يعنى اليهود والنصارى فى أمر
الصفحه ١٦٣ : الدنيا والآخرة (وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ
فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي) يقول لا تنفع (شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً) ، ثم