الصفحه ٧٧٧ : (٤).
__________________
(١) معظم مقصود
السورة بيان تمرد أهل الكتاب ، والخبر عن صحة أحكام القرآن ، وذكر وظيفة الخلق فى
خدمة الرحمن
الصفحه ٩٥ :
حامل القرآن أنا
إذا ، فقاتل حتى قتل ثم قال : (عَسى أَنْ يَكُونُوا) (١) (خَيْراً مِنْهُمْ) «عند
الصفحه ٤٥٩ : ـ بالإسرار
والإعلان وكيفية تبليغ الوحى من الملائكة إلى الأنبياء ، وعلم الله بكل شيء فى
قوله ـ سبحانه
الصفحه ٧٦٩ : مقصود
السورة :
بيان شرف ليلة القدر فى نص القرآن ،
ونزول الملائكة المقربين من عند الرحمن ، واتصال
الصفحه ١٩ : القرآن كذبوا بالتوراة لقولهم (... إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ) (٣) فى القصص ، ثم قال : (إِماماً) لمن اهتدى
الصفحه ٩٢٤ :
كتابي (منهج الإمام محمد عبده فى تفسير القرآن الكريم) موضوع : السحر : ١٠٩ ـ ١٣٠
،
(٢) فى أ ، ف : «دخل
الصفحه ١٥ : القرآن (مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ) فى ملكه (الْحَكِيمِ) ـ ٢ ـ فى أمره (ما خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٢٢٣ : النُّجُومِ) ـ ٧٥ ـ يعنى بمساقط «النجوم من القرآن» (٢) كله أوله وآخره فى ليلة القدر نزل من اللوح المحفوظ من
الصفحه ١٠٣٢ : قرى لوط) : ٤٢٢.
(٢) : دمشق : ٥٢ ، ٥٦٠.
(٣) : دومة الجندل : ٤٥٣.
(ذ)
(١) : ذو المجاز (سوق
الصفحه ١٧٢ : مُدَّكِرٍ (١٥) فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ
الصفحه ٥٩٠ : ) ـ ٣ ـ يقول لعله أن يؤمن فيصلى فيتذكر فى القرآن بما قد
أفسد (أَوْ يَذَّكَّرُ) (٣) فى القرآن (فَتَنْفَعَهُ
الصفحه ١٢٨ :
يعنى عن الإيمان
بالقرآن ، يعنى يصرف عن القرآن من كذب به يعنى الخراصين يقول الكذابون الذين
يخرصون
الصفحه ٤٣ : ) ـ ١ ـ يقول أبطل الله أعمالهم يعنى نفقتهم فى غزاة بدر
ومسيرهم ومكرهم أبطل الله ذلك كله فى الآخرة ، «أبطل
الصفحه ١١٠ : أ ، ف ،
والمعنى «ليس رسولا من عند الله».
(٢) فى أ : «والقرون»
، وفى ف : «والعروق».
(٣) فى أ : «ما خلا»
، وفى
الصفحه ٢٨٤ : ، وأصحاب النار هم فى
النار خالدون فيها أبدا ، ثم وعظهم فقال : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ) الذي فيه