الصفحه ٦٧٧ : حديث أهل «النار (٢)» من قوله : «تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون» (٣) وكل شيء فى القرآن
(هَلْ أَتاكَ
الصفحه ٤٤ : على المشركين ،
ثم نسختها آية السيف فى براءة ، وهي قوله : (... فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ
الصفحه ٥٠ :
والحارث بن عمرو
فقال : (أَمْ حَسِبَ
الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يعنى الشك بالقرآن وهم
الصفحه ٧٥٢ : محمد وبين أهل التكذيب ، وكل شيء فى
القرآن (أَلَيْسَ اللهُ) يقول (أَنَا اللهُ).
حدثنا عبد الله ،
حدثني
الصفحه ٢٧٣ : وتأثير نزول
القرآن وذكر أسماء الحق ـ تعالى ـ وصفاته وبيان أن جملة الخلائق فى تسبيحه وتقديسه
فى قوله
الصفحه ٧٩٣ :
حدثنا عبد الله بن
ثابت ، قال : حدثنا أبى ، قال : حدثنا الهذيل عن أبى روق فى قوله : «وتمت كلمة ربك
الصفحه ١٢٧ : الأمر بين الخلائق ، وهم المدبرات أمرا
بأمره فى بلاده وعباده فأقسم الله ـ تعالى ـ بهؤلاء الآيات (إِنَّما
الصفحه ٦٢٢ : ، فذلك قوله : (وَما أَدْراكَ ما سِجِّينٌ) ـ ٨ ـ تعظيما لها ، قال : (كِتابٌ مَرْقُومٌ) ـ ٩ ـ ، ووعدهم أيضا
الصفحه ٦٥٧ : يوم الجزاء» والقسم على أن كلمات
القرآن جزل ، غير هزل. من غير امتراء ، والأمر بإمهال الكافرين ، فى قوله
الصفحه ٩ : إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٧) أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ
عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ١٥٧ : بالخضوع والانقياد لأمر الحق ـ تعالى ـ فى قوله : (فَاسْجُدُوا لِلَّهِ
وَاعْبُدُوا)
سورة النجم : ٦٢
(٢) فى
الصفحه ١٩٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (الرَّحْمنُ) ـ ١ ـ وذلك أنه لما نزل (... اسْجُدُوا
الصفحه ٥٨٧ : والدركات
فى قوله : (وُجُوهٌ
يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ ، ضاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ ، وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْها
الصفحه ٧١٩ : (٣).
__________________
(١) مقصود السورة :
القسم على تفاوت حال الخلق فى الإساءة
والإحسان ، وهدايتهم إلى شأن القرآن ، وترهيب بعض
الصفحه ٧٥٩ : ، وبشارة
الساجدين بالقربة فى قوله : (...
وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ)
سورة العلق : ١٩.
(٢) فى أ : «تسعة عشر