الصفحه ١٤٦ : [١٧٢ أ] من الشفقة فى الدنيا ، فذلك قوله : (قالُوا) (٥) (إِنَّا كُنَّا قَبْلُ
فِي أَهْلِنا مُشْفِقِينَ
الصفحه ٤٦٣ : (٣)» (وَأَنَّا لا نَدْرِي أَشَرٌّ
أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ) بإرسال محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فيكذبونه
الصفحه ٤٩٦ :
عَبَسَ وَبَسَرَ)
: ٢٢ وأتبعاها بقولهما ... حتى انتهى إلى قوله (سَأُصْلِيهِ
سَقَرَ)
: ٢٦.
(٣) كذا فى
الصفحه ٥١١ : ) ـ ١٤ ـ وذلك حين كتمت الألسن فى سورة الأنعام (٢) وختم الله عليها فى سورة «يس والقرآن الحكيم» ، فقال
الصفحه ٧٦١ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ) يعنى الواحد (الَّذِي
الصفحه ٣٩ : فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ
وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ (٣٠)
الصفحه ٢٨١ : تقتل مقاتلهم وتسبى ذراريهم ، فقتل منهم
أربعمائة وخمسين رجلا ، وسبى سبعمائة وخمسين رجلا ، فذلك قوله فى
الصفحه ٦٥٠ : (١). فذلك قوله ـ تعالى ـ : («فَعَّالٌ لِما
يُرِيدُ» هَلْ) يعنى قد (أَتاكَ حَدِيثُ
الْجُنُودِ) ـ ١٧ ـ فى
الصفحه ٤٦ :
تَأْكُلُ
الْأَنْعامُ) : يقول : ليس «لهم» (١) هم إلا الأكل والشرب فى الدنيا (٢) ، ثم قال
الصفحه ٤٧٨ :
فى الدنيا (يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً) (١) ـ ١٧ ـ وذلك يوم يقول الله لآدم قم فابعث بعث
الصفحه ٥٠٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
ما أقسم الله
بالكافرين فى القرآن فى غير هذه السورة قوله
الصفحه ٢٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى الإيمان (فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ
فِي الْأَرْضِ) يقول فليس بسابق الله فيفوته هربا فى الأرض حتى
الصفحه ٢٩ :
خرجت اختطفت
الليلة ، وانطلق النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يقرأ عليهم القرآن ويعلمهم ويؤدبهم واختصم
الصفحه ٢٤٣ :
(يُضاعَفُ لَهُمْ
وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ) ـ ١٨ ـ يعني جزاء حسنا فى الجنة ، فقال الفقراء : ليس لنا
الصفحه ٣٢٦ : ) ـ ٥ ـ «فى علمه (٢)» ، قوله ـ تعالى ـ (قُلْ يا أَيُّهَا
الَّذِينَ هادُوا) [١٩٧ أ] وذلك أن
النبي