الصفحه ١٦٧ : أ ، ف : «قريات
لوط».
(٤) فى أ ، ف : «سمع»
، والأنسب : «سمعت».
الصفحه ٥١٣ : ) ـ ٢٥ ـ يقول يفعل بها شر (كَلَّا) لا يؤمن بما ذكر فى أمر القيامة ، ثم قال : (إِذا بَلَغَتِ) الأنفس
الصفحه ٥٤١ :
بإعراضهم عن القرآن فى قوله : (فَبِأَيِّ
حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ)
سورة المرسلات : ٥٠.
(٢) فى المصحف
الصفحه ٦٤٠ : إنسانا ميتا ، فى بطن أمه ، حتى نفخ
فيه الروح ، ثم صار إنسانا حيا ، ثم أخرجه الله ـ تعالى ـ من بطن أمه
الصفحه ٦٦٩ : الحشيش والكلأ فى الشتاء ،
فتراه رطبا فيجعله بعد الرطوبة والخضرة إلى اليبوسة (١) ، قوله : (سَنُقْرِئُكَ
الصفحه ٢٦٥ : ـ
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ) يعنى يعادون الله (وَرَسُولَهُ أُولئِكَ
فِي الْأَذَلِّينَ
الصفحه ٢٥ : شيء لعاد ، ولم يترك مقاتل
(كُلَّ
شَيْءٍ)
فى القرآن إلا ذكره ، وفسره بما يناسب السياق ، انظر منهج
الصفحه ٢٣٨ : ساعات (وَهُوَ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ) ـ ٦ ـ يعنى بما فيها من خير أو شر قوله [١٨٣ ب] : (آمِنُوا
الصفحه ٣٦٦ : رِزْقُهُ) مثل قوله : «... إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه ...» (٣) يعنى نضيق عليه فى
بطن الحوت
الصفحه ٢٥٩ :
قَبْلِهِمْ) من الأمم الخالية (وَقَدْ أَنْزَلْنا
آياتٍ بَيِّناتٍ) يعني القرآن فيه البيان أمره ونهيه
الصفحه ٢١ : فى الآخرة على ألسنة
الرسل فى الدنيا ، «وقوله» (١) : (وَالَّذِي قالَ
لِوالِدَيْهِ) فهو عبد الرحمن بن
الصفحه ٥٥٨ :
__________________
(١) سورة التكاثر : ١
، ويشير إلى قوله ـ تعالى ـ فى سورة التكاثر : ٢ ـ ٤ (كَلَّا
سَوْفَ تَعْلَمُونَ ، ثُمَّ
الصفحه ٧٠٣ :
بِالصَّبْرِ) يعنى على فرائض الله ـ تعالى ـ ما افترض عليهم فى القرآن ،
فإنهم «إن (٤)» لم يؤمنوا بالله ، ولم
الصفحه ٦٢٣ : الَّذِي كُنْتُمْ
بِهِ تُكَذِّبُونَ) ، ثم أوعدهم فقال : (كَلَّا) ثم انقطع الكلام ، ثم رجع إلى قوله فى
الصفحه ٥٣٤ : الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً)
فيها تقديم ،
وتأخير (وَلا تُطِعْ مِنْهُمْ
آثِماً أَوْ كَفُوراً) يعنى الوليد بن المغيرة