الصفحه ٣٣٥ : الموت ، وبيان أنه
لا تأخير ولا إمهال بعد حلول الأجل فى قوله : (وَلَنْ
يُؤَخِّرَ اللهُ نَفْساً إِذا جا
الصفحه ٤٤٩ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (إِنَّا أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ) ونوح
الصفحه ٥٦٥ : ،
فأعطى هؤلاء وهؤلاء جزاءهم ولم يظلم هؤلاء «المعذبين (٢)» ، شيئا فذلك قوله : (عَطاءً حِساباً) ، نظيرها فى
الصفحه ٦٢٥ : ، قوله (إِنَّ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ) ـ ٢٩ ـ نزلت هذه الآية فى
الصفحه ٦٦٢ : ديته. قال إبليس : صدق والله ، الشاب
فخرجوا على ذلك القول راضين بقتله. وسمع عمه أبو طالب واسمه عبد العزى
الصفحه ٦٦٧ : وبقائها
فى قوله : (وَالْآخِرَةُ
خَيْرٌ وَأَبْقى)
سورة الأعلى : ١٧.
(٢) فى أ : «تسعة عشر»
، والصواب ما
الصفحه ٦٧٥ : الله ـ تعالى ـ فى العاقبة فى قوله ـ تعالى
ـ : (ثُمَّ
إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ)
سورة الغاشية : ٢٦
الصفحه ٦٨٠ :
فى براءة (١) ، ثم قال : (إِلَّا مَنْ تَوَلَّى) يعنى أعرض (وَكَفَرَ) ـ ٢٣ ـ بالإيمان
الصفحه ٦٨٥ : الجنان فى قوله : (وَادْخُلِي
جَنَّتِي)
سورة الفجر : ٣٠.
(٢) فى المصحف : (٨٩)
سورة الفجر مكية وآياتها
الصفحه ٦٩٠ :
لهوانه على ، ولكن كذلك أردت أن أحسن إلى هذا الغنى فى الدنيا ، وأهون على هذا
الفقير حسابه يوم القيامة ، ثم
الصفحه ٧٠٩ : عن إهلاك ثمود ، وتخويف لأهل
مكة فى قوله : (وَلا
يَخافُ عُقْباها)
سورة الشمس : ١٥
(٢) فى أ : «خمسة
الصفحه ٧٣٩ : أمره باليسر أمره؟؟؟؟ فى انتظار أمره والرغبة
إلى الله ـ تعالى ـ والإقبال على ذكره فى قوله : «(وَإِلى
الصفحه ٧٨٧ : الأعمال فى ميزان العدل فى قوله : (فَمَنْ يَعْمَلْ
مِثْقالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ ، وَمَنْ يَعْمَلْ
الصفحه ٨٠٩ : الحسنات والسيئات ، وشرح عيش أهل
الدرجات ، وبيان حال أصحاب الدركات ، فى قوله : (نارٌ حامِيَةٌ) سورة القارعة
الصفحه ٨٢١ : : («... أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي
حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِها ، (فَالْيَوْمَ) (١) تُجْزَوْنَ