الصفحه ٢٦ : قوم
لوط فهم بين المدينة والشام ، وأما عاد فكانوا باليمن قوله : (وَصَرَّفْنَا الْآياتِ) فى أمور شتى
الصفحه ٤١٠ : .
وهذه الروايات غريبة عن روح الإسلام
وأصوله وقواعده وبعيدة عن نصوص بالقرآن الصريحة فى قوله ـ سبحانه
الصفحه ٥٣٥ : قوله ـ عزوجل ـ الأول : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلاً ، فَاصْبِرْ لِحُكْمِ
الصفحه ٢٢٤ :
(إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ) ـ ٧٧ ـ أقسم بأنه قرآن كريم ، ثم قال فى «حم السجدة» : (... وَإِنَّهُ
الصفحه ٨١١ :
الْقارِعَةُ) ـ ٣ ـ تعظيما لها لشدتها ، وكل شيء [٢٤٩ أ] فى القرآن (وَما أَدْراكَ) فقد أخبر به النبي
الصفحه ٢٧٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ الخمس كما خمس يوم بدر ، ووقع فى أنفسهم حين لم يخمس
فأنزل الله ـ تعالى ـ (وَما أَفاءَ اللهُ
عَلى
الصفحه ٤٧ :
الكوثر إلى سائر
أهل الجنة ، قوله : (وَلَهُمْ فِيها مِنْ
كُلِّ الثَّمَراتِ وَمَغْفِرَةٌ) لذنوبهم
الصفحه ٧٤ : تزدادون بالإسلام تصديقا مما ترون من عدة الله
فى القرآن من الفتح والغنيمة كما قال نظيرها فى المدثر
الصفحه ١٧ :
الله (بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ) بأن القرآن جاء من الله (وَهُوَ الْغَفُورُ) فى تأخير العذاب عنهم
الصفحه ٤٧٩ : » فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) عليكم فى الصلاة (عَلِمَ أَنْ
سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضى) فلا يطيقون
الصفحه ١٦٨ :
ـ ٥٤ ـ يعنى
الحجارة التي غشاها من كان خارجا من القرية ، أو كان فى زرعه ، أو فى ضرعه ، ثم
قال
الصفحه ٣٢٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (يُسَبِّحُ لِلَّهِ) يعني يذكر الله (ما فِي
الصفحه ٤٩ : المنافقين (ما نَزَّلَ اللهُ) من القرآن (سَنُطِيعُكُمْ فِي
بَعْضِ الْأَمْرِ) قالت اليهود للمنافقين فى تكذيب
الصفحه ٤٧٥ : ، لما فى القرآن من الأمر والنهى
والحدود والفرائض (إِنَّ ناشِئَةَ
اللَّيْلِ) يعنى الليل كله والقراءة فيه
الصفحه ٤١٩ : القرآن
بأنه كهانة وشعر ، وبيان أن القرآن تذكرة المؤمنين وحسرة للكافرين ، والأمر بتسبيح
الركوع فى قوله