الصفحه ٢٢٠ : ، فيكون فوق رءوسهم وهم فى السرادق ثلاث فرق ، فذلك قوله : «انطلقوا
إلى ظل ذي ثلاث شعب» (٢) وهي فى السرادق
الصفحه ٥٧٣ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
قوله : (وَالنَّازِعاتِ غَرْقاً) ـ ١ ـ فهو ملك الموت وحده
الصفحه ٩٦ : قلت ما ليس فيه فقد بهته ، وإن قلت ما بلغك فهذا الإفك قوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ
الصفحه ٥٢٧ : «فيها (٣)» شتاء ولا صيف ، فأما قوله : (وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ ظِلالُها) يعنى ظلال الشجر وذلك أن أهل الجنة
الصفحه ١١٢ : ) ـ ١٩ ـ يعنى من الموت تحيد ، يعنى يفر ابن آدم يعنى
بالفرار كراهيته للموت ، قوله : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ
الصفحه ٥٧٦ : أ.
(٢) فى أ : «السمران».
وفى ف : «الشمران».
(٣) «وفى قراءة ابن
مسعود» : من ف ، وفى أ : «وفى قوله
الصفحه ٥٧٧ : ، «وعصى» أيضا يعنى استعصى عن
الإيمان ، قال : (ثُمَّ أَدْبَرَ) عن الحق (يَسْعى) ـ ٢٢ ـ يعنى فى جمع السحرة
الصفحه ٢٠٠ : ، ونهران على مقدار أنهار الدنيا (فَلا تَنْتَصِرانِ) ـ ٣٥ ـ يعنى فلا تمتنعان من ذلك ، فذلك قوله فى سورة
الصفحه ٣٩٣ : قوله : (أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى
وَجْهِهِ) يعنى الكافر يمشى ضالا فى الكفر أعمى القلب ، يعنى أبا
الصفحه ١٩٨ : ، قوله : (يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) يعنى يسأل أهل الأرض الله الرزق ، وتسأل الملائكة
الصفحه ٣٠٧ : إِنَّ اللهَ غَفُورٌ) لما كان فى الشرك (رَحِيمٌ) ـ ١٢ ـ فيما بقي.
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٨٩ :
تذكرين؟ قالت :
إله موسى. فذهبت ، فأخبرت أباها ، فكان من أمرها ما كان ، فذلك قوله : (وَفِرْعَوْنَ
الصفحه ٦٧٠ : ) ـ ١١ ـ يقول ويتهاون بها يعنى بالتوحيد الأشقى (الَّذِي) قد سبق علم الله «فيه (١)» بالشقاء الذي (يَصْلَى
الصفحه ٣٨٩ : الأحياء ويحيى الموتى من نطفة ، ثم علقة ، ثم ينفخ
فيه الروح ، فيصير حيا ، قوله ـ تعالى ـ : (لِيَبْلُوَكُمْ
الصفحه ٥٤٥ :
لكم الأرض كفاتا
لكم ، تدفنون فيها ، أمواتكم وتبثون عليها أحياءكم ، وتسكنون عليها فقد كفت الموتى