الصفحه ٥٦٣ : «... وكل شيء أحصيناه في إمام مبين»
(٤) ثم (٥) رجع إلى أهل النار الذين قال فيهم : «لابثين فيها أحقابا
الصفحه ٥٩٧ : الْمُبِينِ (٢٣) وَما
هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ (٢٤) وَما هُوَ بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ (٢٥)
فَأَيْنَ
الصفحه ٦٠٤ : الْمُبِينِ) ـ ٢٣ ـ يعنى من قبل المطلع ، وذلك أن النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ رأى جبريل ـ عليهالسلام ـ فى
الصفحه ٩٥٠ :
٦٣
(المر تلك آيات
الكتاب المبين ، إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون، نحن نقص عليك أحسن القصص
الصفحه ٩٦١ :
١٥٧
(... وكل شيء أحصيناه في إمام مبين)
١٢
٥٦٣
١٥٨
(سبحان الذي خلق
الصفحه ٩٦٢ : ولهم البنون)
١٤٩
١٤٨
١٧٢
(أم لكم سلطان مبين)
١٥٦
١٦١
الصفحه ٩٦٦ : تعلوا على الله إني آنيم بسلطان مبين ، وإني عذت بربي ور بكم أن ترحمون
، وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون ، فدعا
الصفحه ٤٨ : صدقوا بالقرآن (لَوْ لا نُزِّلَتْ
سُورَةٌ) وذلك أن المؤمنين اشتاقوا إلى الوحى فقالوا هلا نزلت سورة؟
يقول
الصفحه ١٤٦ : أَنْتَ
بِنِعْمَةِ رَبِّكَ) يعنى برحمة ربك وهو القرآن (بِكاهِنٍ) يبتدع العلم من غير وحى (وَلا مَجْنُونٍ
الصفحه ١٥٣ : إِذا
هَوى (١) ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى (٢) وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى (٣) إِنْ
هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ
الصفحه ١٥٧ : (٣).
__________________
(١) معظم مقصود
السورة :
القسم بالوحي ، وذكر قبيح أقوال الكفار
، وعقيدتهم فى حق الملائكة والأصنام ، ومدح
الصفحه ١٨١ : ) ـ ٢٤ ـ يعنى لفي شقاء وعناء إن تبعنا صالحا (أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ) يعنى أنزل عليه الوحى (مِنْ
الصفحه ٣٧٣ : (٣).
__________________
(١) معظم مقصود
السورة :
عتاب الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم
ـ فى التحريم والتحليل قبل ورود وحى سماوي» وتعبير
الصفحه ٤٥٩ : ـ بالإسرار
والإعلان وكيفية تبليغ الوحى من الملائكة إلى الأنبياء ، وعلم الله بكل شيء فى
قوله ـ سبحانه
الصفحه ٤٦٦ : الملائكة يحفظون الأنبياء حتى يفرغ جبريل من
الوحى ، قوله : (فَإِنَّهُ يَسْلُكُ) يعنى يجعل (مِنْ بَيْنِ