الصفحه ٤٨٩ :
فإن تركهن ما
أمرهن به وارتكابهن ما نهاهن عنه من الرجس. فذلك قوله (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٢١ : والحوت والماء والريح تهب فى الهواء (٢) (وَإِنْ تَجْهَرْ
بِالْقَوْلِ) يعنى النبي ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٤ : يخرجون ، ثم إذا جاءوا من عيدهم بدءوا بها فسجدوا
لها ثم تفرقوا إلى منازلهم (٤).
فسمع قول إبراهيم
الصفحه ٩٧ : تبعه على دينه» (٢) ومن لم يتبعه على
دينه صرف عنهم البلاء ما كان بين أظهرهم. فذلك قوله ـ سبحانه
الصفحه ١١٢ :
وقوله ـ تعالى ـ :
(أُذِنَ لِلَّذِينَ
يُقاتَلُونَ ...) إلى قوله : (... لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ
الصفحه ١١٧ :
قال الفراء وأبو
عبيدة فى قوله ـ عزوجل ـ : (ثانِيَ عِطْفِهِ) يقول يتبختر فى مشيته تكبرا.
ثم أخبر
الصفحه ١٢٤ :
حدثنا أبو محمد (١) ، قال : حدثني أبى ، قال : حدثنا الهذيل عن مقاتل ، عن
محمد بن على ، فى قوله
الصفحه ١٣٧ : (فَقُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ) ـ ٦٨ ـ وبما نعمل وذلك حين اختلفوا فى أمر الذبائح ، فذلك
قوله
الصفحه ١٣٩ : عن الصنم أنه لا قوة له ولا حيلة فكيف تعبدون ما لا يخلق ذبابا ولا
يمتنع من الذباب ، قوله ـ عزوجل
الصفحه ١٦٦ : : حدثني أبى قال : قال الكسائي فى
قوله ـ تعالى ـ : «رب ارجعون» العرب تخاطب الواحد بمخاطبة الجمع من ذلك قوله
الصفحه ١٨٦ : قوله. (وَالْخامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللهِ
عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ) (٢) ـ ٧ ـ ثم قامت خولة
الصفحه ٢٠٠ : صالح فى قوله ـ تعالى ـ : (يكاد زيتها يضيء)
(١) قال : يكاد محمد ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يتكلم بالنبوة
الصفحه ٢٢٧ : ينزل إليه مال من السماء فيقسمه بيننا (أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ) يعنى بستانا (يَأْكُلُ مِنْها) هذا قول
الصفحه ٢٣١ : ـ أيها المجرمون ـ أن يكون لكم من
البشرى شيء حين رأيتمونا (١) ، كما بشر المؤمنون فى حم السجدة ، فذلك قوله
الصفحه ٢٣٤ :
تَرْتِيلاً) ـ ٣٢ ـ يعنى نرسله ترسلا آيات ثم آيات ذلك قوله ـ سبحانه (٢) ـ : (وَقُرْآناً
فَرَقْناهُ