الصفحه ١٨٩ : عظمه منهم يعنى من العصبة وهو عبد الله بن أبى رأس
المنافقين وهو الذي قال ما برئت منه وما برئ منها
الصفحه ١٨٧ : إِنْ كانَ) زوجها «من الصّادقين» ـ ٩ ـ فى قوله وكان الخليل رجلا (١) أسود [٣٥ ب] ابن حبشية فقال النبي
الصفحه ٣٥٥ : ) يعنى من الأموال (ما إِنَّ مَفاتِحَهُ) يعنى خزائنه (لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ) والعصبة
الصفحه ١٥٦ : الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ).
الصفحه ١٧٢ : تَوَّابٌ حَكِيمٌ (١٠) إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ
لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ
الصفحه ٣٣٠ : وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما
إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قالَ لَهُ
الصفحه ٨٥٨ :
٩٧
قالوا ان أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذا الخاسرون)
١٤
١٥٦
٩٨
(وقال
الصفحه ٣٩ : رَبَّكُمُ
الرَّحْمنُ فَاتَّبِعُونِي) على ديني (وَأَطِيعُوا أَمْرِي) ـ ٩٠ ـ يعنى قولي (قالُوا لَنْ نَبْرَحَ
الصفحه ١١١ :
سورة الحج (*)
مكية ، إلا عشر
آيات فإنها نزلت بالمدينة ، من قوله : «يا أَيُّهَا ...» إلى قوله
الصفحه ٢٥٧ :
سورة الشعراء (*)
سورة الشعراء مكية
، غير آيتين فإنهما مدنيتان أحدهما قوله ـ تعالى ـ : «أَوَلَمْ
الصفحه ٦٨٧ : الثانية ، فذلك قوله : (ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ
قِيامٌ) على أرجلهم (يَنْظُرُونَ) ـ ٦٨ ـ إلى
الصفحه ١٥٥ : انصرني بتحقيق قولي فى العذاب بأنه نازل بهم
فى الدنيا (فَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ) يقول
الصفحه ١٦٥ : صالحا فيما ترك
، فذلك قوله ـ سبحانه ـ : «رب ارجعون» إلى الدنيا (لَعَلِّي) يعنى لكي (أَعْمَلُ صالِحاً
الصفحه ٣٣٤ : قوله (... سَلامٌ
عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجاهِلِينَ) (١).
وفيها آية ليست
بمكية ولا مدنية قوله
الصفحه ٤٧٨ : رأوا شدة القتال ، والحصر ارتاب المنافقون ، فأساءوا القول. قال معتب بن قشير
بن عدى الأنصارى من الأوس من