الصفحه ١٦٦ : وكان يقول : اقرأ
القرآن (٣) وما قال الله من ذلك فيه ولا اطلق ذلك بغير قراءة وينكر ان
يكون معنى القول فى
الصفحه ١٩٢ :
والفرقة الثالثة
من المعتزلة يزعمون ان القرآن مخلوق لله وهو عرض وابوا ان يكون جسما وزعموا انه
يوجد
الصفحه ٥٨٢ : صفات الذات
القول فى القرآن
قالت «المعتزلة» و
«الخوارج» واكثر «الزيدية» و «المرجئة» وكثير من
الصفحه ٥٩٠ : القرآن مخلوقا عندهم وليس بمسموع (٨) عندهم
وقالت طائفة اخرى
منهم : القرآن جسم من الاجسام قائم بالله فى
الصفحه ٥٩١ :
يحفظ القرآن الّذي خلقه الله فى قلبه فى تلك الحال ، وانما كان هذا هكذا عند هؤلاء
لانه كلام الله عزوجل
الصفحه ٥٩٧ :
وقالت طائفة :
القرآن عرض وهو حروف مؤلّفة مسموعة محال ان تقوم بالله سبحانه ولكنها قائمة
بالاجسام
الصفحه ٤٧ :
(١) واختلفت الروافض فى القرآن هل زيد فيه او نقص منه (٢) وهم ثلث فرق :
فالفرقة الاولى
منهم
الصفحه ٢٩٦ : الله (٦) بآيات تظهر (٧) عليهم
وان السنّة لا
تنسخ بالقرآن (٨)
وان الاطفال امرهم
الى الله ان شا
الصفحه ٥٨٥ : التالين يتلونه
وقال بعض من انكر
خلق القرآن ان القرآن قد يسمع (١١) ويكتب وانه متغاير غير مخلوق ، وكذلك
الصفحه ٥٨٨ :
معنى ان دلائله
التى هى اصوات مقطّعة تسمع ، وهذا قول «النظّام»
واختلف القائلون
ان القرآن مخلوق
الصفحه ٦٠٧ : فى القرآن ولا لتأويله انه يعمل به فى الاحكام
وقال آخرون :
النسخ لا يقع فى قرآن قد نزل وتلى وحكم
الصفحه ٦٠٩ :
ينسخ (١) السنّة بالقرآن لانهما جميعا حكمان لله سبحانه ينسخ من
حكمه بحكمه ما شاء
واختلفوا فى
الصفحه ٦٢٥ :
اعراضا ٣٧٠ ، ايجاب الإرادة للمراد ٤١٥ ، الخواطر ٤٢٩ ، القرآن ١٩٢ ٥٩٩ ـ ٦٠٠
جعفر بن مبشّر ،
ابوا محمد
الصفحه ١٠٨ : الخوارج يقولون بخلق القرآن (٧)
وقال جلّ الاباضية
: قد يجوز ان يقع حكمان مختلفان فى الشيء الواحد من وجهين
الصفحه ١٨٩ : ) (٢٨ : ٨٨)؟ قالوا
: نحن نقرأ القرآن فاما ان نقول من غير ان نقرأ القرآن ان لله وجها فلا نقول ذلك