الصفحه ٥٩٢ :
يخلقه بعينه فى كل
حال ولكن الله يخلق مع (١) تلاوة كل تال وحفظ كل حافظ وخطّ كل كاتب مثل القرآن
الصفحه ٦٠٨ : قرآن انزله الله عزوجل وتلى وعمل به بحضرة النبىّ صلىاللهعليهوسلم ثم نسخه الله بعد ذلك وليس يلحق فى
الصفحه ٤٧٩ : ذلك علوّا كبيرا
واختلفوا (٣) فى القرآن (٤) هل ينسخ بالسنّة أم لا على ثلث مقالات : فقال قائلون : لا
الصفحه ٢٢٥ :
واجمعت المعتزلة
على ان قراءة القرآن غير المقروء واختلفوا هل القراءة حكاية للقرآن أم لا :
فمنهم
الصفحه ٥٩٥ :
وقال «زرقان» :
اكثر الذين قالوا بالاستطاعة مع الفعل قالوا : القرآن مخلوق بالله كان والله احدثه
الصفحه ٥٨٣ :
المسموع فقد خلق
الله سبحانه الصوت المقطّع وهو رسم القرآن واما القرآن ففعل الله مثل العلم
والحركة
الصفحه ٥٨٦ : (٢) وان هذه الحروف الكثيرة لم يزل الله سبحانه متكلّما بها
وحكى عن «ابن
الماجشون» ان نصف القرآن مخلوق
الصفحه ٥٩٤ :
واختلف (٣) الذين قالوا ان القرآن عرض
فقال طائفة منهم
ان القرآن عرض فى اللوح المحفوظ فهو قائم باللوح
الصفحه ٥٩٦ :
وقالت (١) طائفة اخرى : القرآن عرض وهؤلاء ممن يزعم ان الاعراض (٢) [ما] يفعله الله
فى الدنيا من
الصفحه ٥٩٨ : فتكون مع كل قارئ وكاتب وحافظ ، وهذا عند هؤلاء فى القرآن وفى غيره ومن
كلام الناس
وقال آخرون : اما
فى
الصفحه ٤٠ :
(١) واختلفت الروافض فى القرآن وهم فرقتان :
(٢) فالفرقة الاولى منهم «هشام بن الحكم» واصحابه
الصفحه ٥٨٩ : عليه البقاء
وحكى (٢) «زرقان» عن «الجهم»
انه كان يقول ان القرآن جسم وهو فعل الله وانه كان يقول ان
الصفحه ٥٩٣ :
وان (١) (؟) القرآن ليس
بجسم ولا عرض لأنه صفة لله سبحانه وصفة الله (٢) سبحانه محال ان تكون هى الله
الصفحه ٦٠٠ :
ان القرآن خلقه
الله سبحانه فى اللوح المحفوظ لا يجوز ان ينقل وانه لا يجوز ان يوجد الا فى مكان
واحد
الصفحه ٦٠٢ : ءة هى المقروء كما ان التكلّم هو الكلام
وقال «الحسين
الكرابيسى» : القرآن ليس بمخلوق ولفظى به مخلوق وقرا