الصفحه ٥٤ : الانوار ٣ ص ٩٠ ـ ٩٥ و ١٥ الجزء الاول ص ١٢٨ ـ ١٤١
والجزء الثالث ص ١٣ ـ ١٩
الصفحه ٥٧ : ١٥ الجزء الثالث ص ١٣ ـ ١٩
الصفحه ٦١ : الحكم»
والفرقة الثانية
منهم يزعمون ان الانسان جزء لا يتجزّأ ويحيلون ان يكون الانسان اكثر من جز
الصفحه ٣٠٢ :
وقال قائلون :
الجسم انما كان جسما للتأليف والاجتماع ، وزعم هؤلاء ان الجزء الّذي لا يتجزّأ اذا
الصفحه ٤٠٩ :
وقال بعضهم : هو
الفعل الثالث (١) الّذي يلى مرادى مثل الألم الّذي يلى الضربة ومثل الذهاب
الّذي يلى
الصفحه ٣٢١ : واكثر من ذلك فيكون هو باحدهما مؤلّفا مع غيره وبالآخر (١) مؤلّفا مع غيره
وانكر قوم ان يحلّ
الجزء الواحد
الصفحه ٣١٦ :
وحكى «النظّام» فى
كتابه «الجزء» (١) ان زاعمين زعموا ان الجزء الّذي لا يتجزّأ شيء لا طول له
ولا
الصفحه ٦٠ : مؤتلفا (١) مجتمعا لم يكن جسما
والفرقة الثالثة
منهم يزعمون ان حقيقة الجسم انه يحتمل الاعراض (٢) وان أقلّ
الصفحه ٤١٧ : تركا للحركة (٢) فى الوقت الثالث ، ويجعلون السكون الّذي (٣) يكون فى الثانى سكون بنية كالاحراق الّذي يكون
الصفحه ٣٠٣ : وأحدهما اعلى والآخر اسفل ، وان الجزء
الواحد الّذي لا يتجزّأ [يماسّ] ستة امثاله وانه يتحرّك ويسكن ويجامع
الصفحه ٣٠٤ :
وقال «هشام بن
عمرو الفوطى (١)» ان الجسم ستة (٢) وثلثون جزءا لا يتجزّأ وذلك انه جعله ستة اركان
الصفحه ٣٣١ : الدرّاكة وانها جزء واحد وانها ليست بنور ولا
ظلمة
وقال «معمّر» : (٩) الانسان [جزء] لا يتجزّأ وهو المدبّر
الصفحه ٦٦٠ : سيّار البصرى المعتزلى [مات سنة ٢٢١ وقيل ٢٣١. ـ كتاب الانتصار ١٨٢ ، مختلف
الحديث ٢١ ، تاريخ بغداد رقم
الصفحه ٦٢٩ :
الحسن بن موسى
النوبختى [٣٨ ، ١٨ ، مقدمة كتاب فرق الشيعة ، الفهرس لابن النديم ١٧٧ ، فهرس
الطوسى ٩٨
الصفحه ٦٣٠ : محمد
النجار [الفهرست لابن النديم ١٧٩ ، كتاب الانتصار ١٨٠ ، ٢٣٣]. ـ جملة قوله ٢٨٣ ـ ٢٨٥
، قوله فى