الصفحه ٢١ :
رجعة محمد بن
الحنفية ويقولون انه يرجع ويملك فيهم اليوم فى التيه لا امام لهم الى ان يرجع
إليهم
الصفحه ٢٤٩ :
واختلفت المعتزلة
فى الصلاح الّذي يقدر الله عليه هل له كل أم (٦) لا كل له على ثلاثة اقاويل :
فقال «ابو
الصفحه ٧٤ : ، والزيدية باجمعها ترى
السيف والعرض على أئمّة الجور وازالة الظلم واقامة الحقّ وهى باجمعها لا ترى
الصلاة خلف
الصفحه ٥٤ : منها ورووا (٧) فى ذلك عن أئمتهم ان ما كان بين الله وبين الشيعة (٨) من المعاصى سألوا الله (٩) فيهم فصفح
الصفحه ٦٥ : بن ابى طالب على سائر اصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويتولّى أبا بكر وعمر ويرى الخروج على أئمّة
الصفحه ٦١٦ : الحسين بن على بن ابى طالب [سابع الائمة عند الاسماعيلية توفى
فى حياة ابيه سنة ١٤٢. فى مادة «الاسماعيلية
الصفحه ١٠٠ :
وكتبوا الى المسمّى «زياد (١) بن عبد الرحمن» فاجابهم ثم اتاهم فأعلمهم ان فى ذلك العشر
وانه لا يجيز البرا
الصفحه ٢٦ :
(١) والصنف السابع عشر من الرافضة يزعمون ان جعفر بن محمد مات
وان الامام بعد جعفر ابنه «إسماعيل
الصفحه ٣١ : الناس وعلى انه لا يصلح
لذلك الموضع فى ذلك الوقت احد غيره واما ان يكون اجتمع فيه فى تلك الحال (٣) ما
الصفحه ٢٧٤ :
واختلفت المعتزلة
فيمن لم يؤدّ زكاته على مقالتين
فزعم «هشام الفوطى
(١)» انه لا يكون مانعا للزكاة
الصفحه ٢٧٣ : (٨) يده (٩) (١٠) فقهاء (١١) من فقهاء الامّة (؟)
وقال قائلون لا
يفسق السارق لأقلّ من عشرة دراهم (١٢
الصفحه ٣٥٨ :
واختلف (١) الناس فى الاعراض هل تبقى أم لا
فقال قائلون :
الاعراض كلها لا تبقى وقتين لأن الباقى
الصفحه ٤٦٠ : والستر
وقال قائلون : لا
تنعقد الامامة باقلّ من رجلين ، وقال قائلون : (٢) لا تنعقد باقلّ من أربعة
الصفحه ٩٨ : «الاخنسية»
لأن الّذي دعاهم الى قولهم (١) رجل كان يقال له «الاخنس»
والفرقة الثانية
عشرة من العجاردة وهى
الصفحه ٣٠٩ : والسمع والبصر واجازوا (١٢) حلول ذلك اجمع فى الجزء الّذي لا يتجزّأ اذا كان منفردا ،
واجازوا