الصفحه ٥١٥ :
وقال «ضرار بن
عمرو» : إرادة الله سبحانه على ضربين : إرادة هى المراد وإرادة هى الامر بالفعل ،
وزعم
الصفحه ٥١٣ :
وقال «بشر (١) بن المعتمر» ومن ذهب مذهبه : إرادة الله غير الله والإرادة
على ضربين : إرادة وصف بها
الصفحه ٣٦٥ : الابتداء هو المبتدأ والاعادة هى المعاد ، والإرادة من الله سبحانه تكون
ايجادا للشىء (١) وهى الشيء وتكون
الصفحه ١٩٠ :
بل هى مع قوله لها
كونى خلق لها وارادته للايمان (١) ليست بخلق (٢) له وهى غير الامر به وإرادة الله
الصفحه ٤٢ :
(١) والفرقة الثانية منهم «ابو مالك الحضرمى» و «على بن ميثم»
ومن تابعهما يزعمون ان إرادة الله غيره
الصفحه ٤١ :
كان يقول ان افعال
الانسان اختيار له (١) من وجه اضطرار (٢) من وجه اختار (٣) من جهة انه ارادها
الصفحه ٥٨٣ : ان يتكلم الله سبحانه بكلام قائم
بغيره كما يستحيل ان يتحرّك بحركة قائمة بغيره ، وكذلك يقول فى إرادة
الصفحه ٥١٠ : «إبراهيم النظّام»
وقال «ابو الهذيل»
: (٣) إرادة الله سبحانه لكون الشيء هى غير الشيء المكوّن وهى توجد لا
الصفحه ٤٠٩ : الدفعة
وقال «الاسكافى»
كل فعل يتهيّأ وقوعه على الخطإ دون القصد إليه والإرادة له فهو متولّد وكل فعل لا
الصفحه ٣٦٤ :
الشيء بعد ان لم
يكن هو خلقه له وهو غيره واعادته له غيره وهو خلقه له بعد فنائه ، وإرادة الله
الصفحه ٥٤١ : إرادة من الله (٤) وقول (٥) له كن ، وقال كثير من المعتزلة بذلك منهم «ابو الهذيل»
وقد قال قائلون :
معنى
الصفحه ٥١٤ : ولا قبح وهذا اذا كان
هكذا (١) فقد اوجب القائل ان الله سبحانه اراد الكفر بوجه من الوجوه
وكل المعتزلة
الصفحه ٦٥٨ : ٤١٥ ، فى إرادة الانسان ٤١٧ ،
فى الرؤيا ٤٣٣ ، فى علم الشيطان بما فى القلوب ٤٣٦ ، إرادة الله ٥١٤ ، كلام
الصفحه ٦٢٥ :
١٧٣ و ٤٨٦ ، قوله
فى المكان ١٥٧ ، قول اصحابه فى إرادة الله ١٩١ و ٥١٣ ـ ٥١٤ ، قوله فى كلام البارى
الصفحه ٦٢٤ :
، البلوغ والعقل ٤٨٠ ـ ٤٨١ و ٥٢٦ : ١٠ ، إرادة الله لكون الشيء ٥١٠ : ٦ ، قوله فى
قديم [١٨٠ : ٤] ٥١٧ : ١٠