الصفحه ٥٤٨ :
وقال (١) «ابن كلّاب» فى
الوجه والعين واليدين (٢) انها صفات لله (٣) لا هى الله ولا هى (٤) غيره كما
الصفحه ٢١٢ :
كواهلهم واذا رضى
خفّ فيتبيّنون غضبه من رضاه وان العرش له اطيط اذا ثقل عليه كأطيط الرحل ، وقال
الصفحه ٢٥٢ : اقاويل : فقال
«ابو الهذيل» : خلق الله عزوجل خلقه لعلّة والعلّة (١٠) هى الخلق والخلق هو الإرادة والقول
الصفحه ٢٨٥ :
وكان يقول فى
التوحيد بقول المعتزلة الا فى باب الإرادة والجود وكان (١) يخالفهم فى القدر (٢) ويقول
الصفحه ٣١٣ : الادراك
مع العمى (٢) فقد جوز ذلك بعض المتكلمين وقد حكى ان «أبا الهذيل» كان
ينكر ان توجد الإرادة بقدرة
الصفحه ٤٠٥ : » : (٢) الانسان لا يفعل فى نفسه حركة ولا سكونا وانه يفعل فى نفسه
الإرادة والعلم والكراهة والنظر والتمثيل وانه لا
الصفحه ٥٠٩ : الوصف لله سبحانه بأنه مريد من صفات الفعل الا «بشر بن المعتمر» (٤) فانه زعم ان الله لم يزل مريدا لطاعته
الصفحه ٦٤١ : ـ ١٨ ، الإرادة ٤١٥ ، الطاعة التى لا
يراد بها الله ٤٣٠ ، الخاص والعام من الاخبار ٤٤٦ ، النبوة ٤٤٨ ، قوة
الصفحه ١٨٦ :
المعتزلة بأسرها
ان يكون الله لم يزل متكلّما راضيا ساخطا محبّا مبغضا منعما رحيما مواليا معاديا
الصفحه ٣٧٦ : الوصف (٥) كنحو إرادة القديم للشىء وكراهته (٦) له يتضادّ الوصف له بهما ، وان معنى التضادّ التنافى فان
كان
الصفحه ٣٨٩ : بأنه (٦) حامل له بعد حمله يكون بلا فصل وعلى ان عداوة الله سبحانه
للكافرين تكون بعد الكفر بلا فصل ، وهذا
الصفحه ٣٩٧ : ان يكون علم واحد بما لا كلّ له وهو كعلمنا ان
معلومات الله لا كلّ لها وهو علم الجملة
ذكر اختلاف
الصفحه ٦٢٠ : ـ ٣٩٢ ، فى التولد ٤٠١ ـ ٤٠٢ ، فى توليد الحركة
للسكون الخ ٤١٣ ، انكاره ايجاب الإرادة ٤١٥ ، قوله فى
الصفحه ٦٥١ :
ان يكون علم الله
على شرط ١٨٢ ـ ١٨٣ و ٤٩٥ ، فى قدرة البارئ على الظلم ٢٠٢ ـ ٢٠٣ و ٥٥٨ ، فى حركة
الصفحه ٦٦١ :
ـ ٤٣٧ ، قوله فى الاسماء والصفات ١٦٦ ـ ١٦٧ ١٧٨ ١٨٧ ـ ١٨٨ و ٤٨٦ ـ ٤٨٧ ٥٠٨ ، فى
قدرة الله على شيء اقدر عليه