الصفحه ٣٥٦ : انما سمّيت طاعة لله لأنه امر بها لا لنفسها
وقال قائلون :
الطاعة لله انما هى طاعة له لانه ارادها
الصفحه ٣٨٣ : الادراك
فقال قائلون : سبب
الادراك متقدم له وللفتح (٨) وهو الإرادة الموجبة (٩) للفتح والادراك يكونان (١٠
الصفحه ٥٣٣ :
الى الله هذا (١) مجاز ، وزعم ان البارئ لا يوصف بأنه متين لأن المتين (٢) فى الحقيقة هو الثخين
الصفحه ١٨٨ : ءٍ مِنْ عِلْمِهِ) (٢ : ٢٥٥) اراد :
من معلومه ، والمسلمون اذا رأوا المطر قالوا : هذه قدرة الله اى مقدوره
الصفحه ٦٢١ : ، ان الله لم يخلق الخلق ليعتبر به احد
٢٥١ ، الإرادة والتولد وما يتعلق به ٤٠٧ ، البلوغ والاضطرار الى
الصفحه ٣١٨ :
وقال «معمّر» ان
الانسان جزء لا يتجزّأ واجاز (٣) ان يحلّ فيه العلم والقدرة والحياة والإرادة والكراهة ولم
الصفحه ٤٦٤ : بها او يجتاز بها الا باظهار ضرب من الكفر او
باظهار الرضى بشيء من الكفر وترك الانكار له فهى دار كفر وكل
الصفحه ٥٠٨ : السفه كاره له
وكثير من «البغداذيين»
يعبّرون فى الصفات وفى معنى القول ان الله عالم قادر بعبارة ، وكذلك
الصفحه ٧ : ، وذكر لهم كيف ابتدأ الله الخلق فزعم ان
الله جلّ اسمه كان وحده لا شيء معه فلما اراد ان يخلق الاشياء تكلّم
الصفحه ٧٠ : الله ويزعمون ان
الله سبحانه لم يزل مريداً وانه لم يزل كارها للمعاصى ولأن (٥) يعصى وان الإرادة للشىء هى
الصفحه ١٦٠ :
معلومات لله قبل
كونها [و] ان إثباتها معلومات لله قبل كونها رجوع (١) الى ان الله
يعلمها (٢) قبل
الصفحه ٢٣٩ :
تقع الا فى الحال
الرابعة لأنه لا بدّ بعد حال الاستطاعة من حال الإرادة وحال التمثيل (١) ثم
الصفحه ٤٠٤ : ، وكان يقول ان ما حدث فى غيره
حيّز الانسان (٢) فهو فعل الله سبحانه بايجاب خلقه للشىء (٣) كذهاب الحجر عند
الصفحه ٥١١ :
وكان «ابو الهذيل»
(١) يقول ان الخلق الّذي هو إرادة وقول لا يقال انه مخلوق الا (٢) على المجاز وخلق
الصفحه ٥٣٢ : للبارئ بانه سبّوح قدّوس من صفات النفس ومعنى ذلك تنزيه الله سبحانه عما جاز
على عباده من ملامسة النساء ومن