الصفحه ١٦٩ :
(١)
وهذا (٢) شرح قول «عبد الله
بن كلّاب» فى الاسماء والصفات
قال «عبد الله بن
كلّاب» : لم يزل
الصفحه ٢٥٧ : (٢)
قالت المعتزلة ان
الاجسام الله خالقها وكذلك الارزاق وهى ارزاق الله سبحانه فمن غصب انسانا مالا او
طعاما
الصفحه ٢٨٤ :
مخذول خذله الله
سبحانه واضلّه وطبع على قلبه ولم يهده ولم ينظر (١) له وخلق كفره ولم يصلحه ولو نظر
الصفحه ٢٢٢ : يقال [له] محدث ولا يقال له قديم لأن الصفة
لا توصف عنده وكذلك قوله فى سائر صفاته من القدرة والإرادة
الصفحه ٥٧٧ :
ما هو اصلح اولى
والله سبحانه لا يدع فعل ما هو اصلح لأنه اولى به ولأنه لم يخلق الخلق لحاجة به
الصفحه ١٦١ : كونها وان الجواهر (٢) تسمّى جواهر قبل كونها وكذلك الحركات والسكون والالوان
والطعوم والأراييح والارادات
الصفحه ٤٠٠ :
فقال قائلون :
الامر بالشيء نهى عن تركه (١) وكذلك الإرادة لكون الشيء كراهة لكون تركه ولأن لا
الصفحه ٦٠٣ : (٨) عندهم حركة ، وقال بعضهم : هو إرادة لتقطيع الصوت وليست
الإرادة عندهم حركة
__________________
(٢) هو
الصفحه ٣٩ :
هل البارئ يجوز ان يبدو له اذا اراد شيئا أم لا [على ثلث مقالات: (٣)
فالفرقة الاولى
منهم يقولون ان
الصفحه ١٩٥ : ان لله يدا
وان له يدين وذهب فى معنى ذلك الى ان اليد نعمة وذهب فى معنى العين الى انه اراد
العلم وانه
الصفحه ٥٤٦ :
شرح (١) (٢)
قول «عبد الله بن كلّاب»
قال «عبد الله بن
كلّاب» ان الله سبحانه لم يزل قديما باسمائه
الصفحه ٥٥٠ : وإرادة يكونون بها مريدين وشهوة يكونون بها مشتهين ، وزعموا ان الحركة
التى يفعلها الله عزوجل مخالفة للحركة
الصفحه ٢٥٣ :
هى الغرض فى (١) خلقه لهم وما اراد من منفعتهم ولم يثبت علّة معه لها (٢) كان مخلوقا كما قال ابو
الصفحه ٢٦٧ : الله خلق الجور واراد السفه وكلّف الزمنى والعجزة الذين فيهم العجز ثابت
لأن هؤلاء بزعمهم سفّهوا الله
الصفحه ٢٩٨ :
فاما اصحاب (١)
«عبد الله بن سعيد القطان» (٢)
فانهم يقولون
باكثر ما ذكرناه عن اهل السنّة ويثبتون