الصفحه ٢٠٣ :
الله سبحانه الظلم
كيف كانت تكون القصّة؟ (١) احالا هذا القول وقالا : ان اراد القائل بقوله لو الشكّ
الصفحه ٥٥٨ : عندنا شكّ فى انه لا يظلم
وان اراد القائل بقوله او النفى فقد قال ان الله لا يظلم ولا يجور
القول (١٠) فى
الصفحه ٢١٣ :
حركته فاذا اراد
كون شيء (١) تحرّك فكان (٢) الشيء لأن معنى اراد تحرّك وليست الحركة غيره ، وكذلك
الصفحه ٣٧ :
والفرقة الرابعة
من الروافض يزعمون ان الله لم يزل لا حيّا ثم صار حيّا (١)
والفرقة الخامسة
من
الصفحه ٤١٩ :
واختلفت المعتزلة
فى الإرادة التى هى تقرّب بالفعل هل تكون قبل الفعل او (١) مع الفعل على مقالتين
الصفحه ٦١٦ :
والمجهول ٣٩٥ ، التولد ٤٠٩ و ٤١١ ، ايجاب الإرادة المراد ٤١٥ ، الإرادة ٤١٩ ، قوله
فى صلاح عذاب جهنم ٥٣٧
الصفحه ٥٦٩ :
يضادّ الموت لكانت الحياة تضادّ الجهل ولو كانت (٣) القدرة والإرادة تضاد [ان] الموت لكانت (٤) الكراهة
الصفحه ٦٣٠ : (الكرابيسى)
الحسين بن محمد بن
جمهور (الحسن بن محمد)
الحسين بن محمد بن
حمزة بن عبد الله ولد الحسين الخارج
الصفحه ٢٣٨ :
واختلف الذين
قالوا بتغاير القدرة على الإرادة والمشى والكلام هل القدرة على ذلك جنس واحد أم لا
على
الصفحه ٣٣٣ : ليست منه الا انها
ارادات (٢) تؤدّى إليه وهو غير البدن وجعلوه جنسا ثالثا (٣) ليس بنور ولا ظلمة
وقال
الصفحه ٤١٦ : حال المعاينة لا رجاء فيها لأن يبقى فيحدث الإرادة ان يفعل فى الثانى ، قال
ولم يجيزوا فناء الجوارح فى
الصفحه ٤١٧ :
وقال بعضهم ان
الانسان اذا احدث الإرادة لأن يتحرّك الى (١) اقرب الاوقات إليه جاز ان يجيء الوقت
الصفحه ٣٨١ :
وزعم بعضهم ان
الإرادة لا تقع بخاطر (١) ولا يدعو إليها داع
واختلفوا فى
التروك (٢) هل هى افعال
الصفحه ٤٠٣ : اجمع لا يتولّد عن
فعله ولا يعلم كيفيّته وانما فعله فى نفسه الحركة والسكون والإرادة والعلم وما
يعرف
الصفحه ٤١٤ :
واختلفوا فى
الافعال كلها سوى الارادات هل يجوز ان تقع (١) متولّدة
واجمعوا ان
الارادات لا تقع