الصفحه ٥٤٤ :
فى علمه وعقله
ورأيه وقوله (١) وفصاحته فلما كان الله عزوجل لا يوصف بالابعاض لم يجز ان يوصف بالكمال
الصفحه ٤١٥ : مرادها وحكى «الحسين بن محمد النجّار»
ان قوما ممن قالوا بالارادة الموجبة قالوا : لن (٤) يجوز ان يمنعه الله
الصفحه ٤١٨ : بادخاله نفسه فى علّته الموجبة له
واجمعت المعتزلة
الا «الجبّائىّ» ان الانسان يريد ان يفعل ويقصد الى ان
الصفحه ٣٨ :
وقال هشام فى سائر
صفات الله عزوجل كقدرته وحياته وسمعه وبصره وارادته انها صفات لله لا هى الله
ولا
الصفحه ١ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله (١) ذى العزّة والافضال ، والجود والنوال ، احمده
الصفحه ١٢٤ : فى الإرادة (٣) (٤) فقط لانهم يزعمون ان الله سبحانه لم يزل مريدا لمعلوماته
التى تكون ان تكون
الصفحه ٢٩٢ :
مهتدين ، وان الله
سبحانه يقدر ان يصلح الكافرين ويلطف بهم (١) حتى يكونوا مؤمنين ولكنه اراد ان لا
الصفحه ٤٠٧ : باختيار له وليس
يقع منه فعل باختيار سوى الإرادة
وقال «ضرار» و «حفص
الفرد (١٠)» : ما (١١) تولّد من فعلهم
الصفحه ٤٢٠ :
واختلفوا فى افعال
الله عزوجل هل هى كلها مختارة أم لا على أربعة اقاويل :
فقال قائلون :
منها ما
الصفحه ١٠٥ : الكبائر موحّدون وليسوا
بمؤمنين
(٢) والفرقة الرابعة منهم يقولون بطاعة لا يراد الله بها على مذهب
«ابى
الصفحه ١١٨ : من الحقّ (٦) الّذي يكون من المسلمين واراد (٧) به غير الله او وجّهه (٨) على غير (٩) ما يوجّهه (١٠
الصفحه ٥٣٠ :
صفة؟ قال خطأ لأن
القديم هو الموصوف ولكن الصفة قولنا الله وقولنا القديم
وكان يقول ان
الوصف لله
الصفحه ٥٥٢ :
وجورا
(٧) يضطرهم الله
سبحانه : يضطرهم ح
(٨) اراده : اراد س
(٩) وكذلك ... عادلين
: ساقطة من
الصفحه ٤٩٣ : ان الله لم يزل عالما ان يقول : لم يزل لا عالما (٢)
وكذلك يلزم «عبّادا»
(٣) فى انكاره القول ان الله
الصفحه ٥٥٦ :
قادرا ظالما ،
قالوا : فاما الجهل فالقول فيه على وجهين : ان اراد السائل بالجهل الافعال التى
تسمّى