الصفحه ٨٦ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
مقالات الخوارج (١)
اجمعت الخوارج (٢) على اكفار على بن ابى طالب رضوان
الصفحه ٩٥ : حبس
خلد بن عبد الله البجلي يعلمونه قول ميمون وشعيب فكتب عبد الكريم : انّا (٣) نقول ما شاء الله كان وما
الصفحه ١٣٥ :
الله ونفى التشبيه والتوحيد وكل ذلك ايمان والعلم به ايمان والشاكّ فيه كافر
والشاكّ فى الشاكّ كافر ابدا
الصفحه ١٣٦ :
يتفاضلون فى
ايمانهم ويكون بعضهم اعلم بالله واكثر تصديقا له من بعض وان الايمان يزيد ولا ينقص
الصفحه ١٥٧ : «هشام الفوطى (٢)» و «عباد بن سليمان (٣)» و «ابى زفر» وغيرهم من المعتزلة ، وقالت المعتزلة فى قول
الله
الصفحه ١٦٧ : المعتزلة : انما اختلفت
الاسماء والصفات لاختلاف المعلوم والمقدور لا لاختلاف فيه ـ وكان يقول : ذكر الله
الصفحه ١٨٣ : »
و «عبّاد» : لا يجوز ذلك لما فيه من الشرط والله عزوجل لا يجوز ان يوصف بأنه يعلم على شرط ويخبر على شرط
الصفحه ٢٠٩ : » ان الله جسم وانه جثّة (٤) على صورة الانسان لحم ودم وشعر وعظم له جوارح واعضاء من يد
ورجل ولسان ورأس
الصفحه ٢٢٣ :
نقول (١) (؟) اخفى الله عن
العباد عقابه عليها ولم يبيّن انه يعذّب عليها (٢) كما بيّن (٣) فى المحكم
الصفحه ٢٤٥ : علم الله سبحانه انه يكون فى الوقت (٣) ولو كان ذلك مما يترك لم يكن كان سابقا فى العلم انه يكون
ولم يكن
الصفحه ٢٤٩ :
وقال قائلون : كان
جائزا (١) ان يبتدئ الله سبحانه الخلق فى الجنّة ويبتدئهم بالتفضّل ولا يعرّضهم
الصفحه ٢٥٠ :
وقال غيره : لا
غاية لما يقدر الله عليه من الصلاح ولا كلّ لذلك وقالوا ان الله يقدر على صلاح لم
الصفحه ٢٨٧ :
فى المهد لا
يألمون ولو قطّعوا وفصّلوا ويجوز ان يكون الله سبحانه لذّذهم عند ما يضربون
ويقطّعون
الصفحه ٣١٠ : لأن البصر عندهم مضادّ للعمى ، وزعموا ان الحياة
لا تضادّ الجمادية وانه جائز ان يخلق الله (٣) مع
الصفحه ٣٣١ : (٣) نور من الانوار
وقال «ابو بكر
الاصمّ» : (٤) الانسان هو الّذي يرى وهو شيء واحد لا روح له وهو جوهر
واحد