الصفحه ١٥٢ : الشاكّ فى الشاكّ (٢)
وقالت الفرقة
الثالثة منهم : الكفر هو الجهل بالله فقط ولا يكفر بالله الا الجاهل به
الصفحه ٢١٩ :
فاما الذين (١) انكروا ان يكون الله [لم يزل] عالما وقالوا : لا يعلم ما
يكون قبل ان يكون فانهم
الصفحه ٤٨٣ : ، وحيرة المتحيّرين ، الذين (١) نفوا صفات ربّ العالمين ، وقالوا (٢) ان الله جلّ ثناؤه وتقدّست اسماؤه لا
الصفحه ٥٧٦ : النظّام»
ان ما يقدر الله عليه من اللطف لا غاية له ولا كلّ ، وان ما فعل من اللطف لا شيء
اصلح منه الا ان له
الصفحه ١١٤ :
(١) وزعم ابو بيهس انه لا يسلم احد حتى يقرّ بمعرفة الله
ومعرفة رسوله ومعرفة ما جاء به محمد جملة
الصفحه ١٤٩ :
والنار تفنيان
وتبيدان ويفنى اهلهما حتى يكون الله موجودا لا شيء معه كما كان موجودا لا شيء معه
الصفحه ١٥٨ : كونها وهل الاشياء (١) اشياء لم تزل ان تكون على سبع مقالات (٢)
فقال «هشام بن
عمرو الفوطى» : لم يزل الله
الصفحه ١٨٢ : قائلون :
قولنا البارئ غير الاشياء انما معناه انه ليس هو الاشياء
واختلفوا فى معنى
القول ان الله جواد وهل
الصفحه ٢١٦ : منهم «ضرار»
و «حفص الفرد (٢)» ان الله لا يرى بالابصار ولكن يخلق لنا (٣) يوم القيامة حاسّة سادسة غير
الصفحه ٢٩٤ :
حتى يكون الله
سبحانه ينزلهم (١) حيث شاء ، ويقولون : امرهم الى الله ان شاء عذّبهم وان شاء
غفر لهم
الصفحه ٣٢٥ :
فى المكان وقتين
اى تحرّك فيه وقتين ، وزعم ان الاجسام (١) فى حال خلق الله سبحانه [لها] متحركة حركة
الصفحه ٦١١ :
لما تقدّم نزوله
وان المدنىّ ناسخ للمكّىّ خبرا كان او مدحا من مديح الله عزوجل
وانكره اكثر الناس
الصفحه ٨٥ : فمات فى هربه (٢)
وخرج بالكوفة فى
آخر ايام بني اميّة «عبد الله بن معاوية بن عبد الله ابن جعفر بن ابى
الصفحه ٩٤ : (٣) فلا يرون قتله الا اذا اعان عليهم او طعن فى دينهم او صار
عونا للسلطان او دليلا له ، (٤) وحكى «زرقان» ان
الصفحه ١٣٨ : ايمان (١) ويكون صاحبها كافرا بترك بعض الايمان ولا يكون مؤمنا الا
باصابة الكل ، وكل رجل يعلم ان الله واحد