الصفحه ٢٢٣ :
نقول (١) (؟) اخفى الله عن
العباد عقابه عليها ولم يبيّن انه يعذّب عليها (٢) كما بيّن (٣) فى المحكم
الصفحه ٢٤٣ :
واجمع اكثر
المعتزلة على ان الامر بالفعل قبله وانه لا معنى للامر به فى حاله لأنه موجود
واختلفوا هل
الصفحه ٢٤٤ : وجد فوجود ضدّه فى تلك الحال محال ، وقال اكثرهم ان (٣) الكافر تارك للايمان فى حال ما هو كافر
واحالوا
الصفحه ٢٥٨ :
القول فى الشهادة (١)
اختلفت المعتزلة
فى ذلك على أربعة اقاويل :
فقال قائلون : هو
الصبر على ما
الصفحه ٢٦٦ : والسخط
القول فى الثواب فى الدنيا
اختلفت المعتزلة
فى ذلك على مقالتين :
فقال «ابراهيم
النظّام (٣)» لا
الصفحه ٣٠٩ : جنس واحد ، وهذا قول (١٠) «النظّام»
واختلفوا فى
الجواهر هل يجوز على جميعها ما يجوز على بعضها وهل يجوز
الصفحه ٣٢٢ :
كان احد الفرسين
ابطأ (١) من صاحبه ، وكذلك للحجر (٢) فى حال انحداره وقفات خفيّة بها كان ابطأ
الصفحه ٣٤٨ : من اربع طبائع وروح سابحة فيها وانهم لا يعقلون جسما الا هذه الخمسة
الاشياء ، واثبتوا الحركات اعراضا
الصفحه ٣٥٣ : كان فى مكان فهو ضدّ الذهاب يمنة فى مكان آخر لأن الكون
فى مكان يضادّ الكون فى غيره ، وكان لا يثبت
الصفحه ٤٠٣ : اجمع لا يتولّد عن
فعله ولا يعلم كيفيّته وانما فعله فى نفسه الحركة والسكون والإرادة والعلم وما
يعرف
الصفحه ٤٠٥ : » : (٢) الانسان لا يفعل فى نفسه حركة ولا سكونا وانه يفعل فى نفسه
الإرادة والعلم والكراهة والنظر والتمثيل وانه لا
الصفحه ٤٠٧ :
من اجزائه شيئا (١) ، وبلغنى انه قيل له : (٢) فما تنكر ان تكون فى هذا الوقت بمكّة جالسا فى قبّة قد
الصفحه ٤٠٨ :
بفعلهم ولا وجب لسبب (١) وهو فعلهم
وكان «ضرار بن
عمرو» يزعم ان الانسان يفعل فى غير حيّزه وان ما تولّد
الصفحه ٤٢٦ :
يجوز عليه الانتقال بل يسمع فى مكانه الّذي يحلّ فيه يسمعه الف انسان واكثر
وقال قائلون : لا
يسمع الصوت
الصفحه ٤٢٩ : » و «جعفر» يقولان : لا بدّ من خاطر
فانكر منكرون
الخواطر وقالوا : لا خاطر
واختلف (١) الناس فى العامّة