الصفحه ٣٦٩ :
واختلف الناس فى
المعانى القائمة بالاجسام كالحركات والسكون وما اشبه ذلك هل هى اعراض او صفات
فقال
الصفحه ٤١٠ :
واختلف مثبتو
التولّد هل يجوز ان يفعل الانسان فى غيره علما أم لا على مقالتين : (١)
فقال قائلون
الصفحه ٤٨١ :
كنحو تفكّر
الانسان اذا شاهد الفيل انه (١) لا يدخل فى خرق ابرة بحضرته فنظر فى ذلك وفكّر فيه حتى
الصفحه ٥٣٧ : [له] شرير ، وزعم ان الامراض والاسقام ليست بشرّ فى الحقيقة وانما هى شرّ فى
المجاز وكذلك كان قوله فى
الصفحه ٦٠٠ :
ان القرآن خلقه
الله سبحانه فى اللوح المحفوظ لا يجوز ان ينقل وانه لا يجوز ان يوجد الا فى مكان
واحد
الصفحه ٣ :
المبين ، وكان الاختلاف بعد الرسول صلىاللهعليهوسلم فى الامامة ولم يحدث خلاف غيره فى حياة ابى بكر رضوان
الصفحه ٩٤ : (٣) فلا يرون قتله الا اذا اعان عليهم او طعن فى دينهم او صار
عونا للسلطان او دليلا له ، (٤) وحكى «زرقان» ان
الصفحه ١٠٨ : لم ينظر لهم فى حال خلقه اياهم ولا
فعل بهم اصلح الاشياء لهم ولا فعل بهم صلاحا فى الدين وانه اضلّهم
الصفحه ١٣٥ :
ومعرفة العدل يعنى
قوله فى القدر ما كان من ذلك منصوصا عليه او مستخرجا بالعقول مما فيه اثبات عدل
الصفحه ١٥٢ :
(١) وقالت الفرقة الثانية منهم اصحاب «ابى شمر» انهم يكفرون من
ردّ قولهم فى القدر والتوحيد ويكفرون
الصفحه ١٥٧ :
القول فى المكان
اختلفت المعتزلة
فى ذلك فقال قائلون : البارئ بكل مكان بمعنى انه مدبر لكل مكان
الصفحه ١٦٣ :
ومتحرّكين وساكنين مؤمنين وكافرين ومتحرّكين وساكنين فى الصفات قبل ان يخلقوا
وقاسوا قولهم (١) حتى قالوا
الصفحه ١٨٥ : إليه لأنه لم يزل عالما قادرا
حيّا سميعا بصيرا قبل كون الاشياء فلم يبق الا ان الاسماء وقعت عليه وهى فيه
الصفحه ١٩٥ :
كما لا يكون والدا بخلق الولد
واختلفت المعتزلة
فى معنى القول ان (١) الله خالق وهم (٢) فرقتان : فزعمت
الصفحه ٢١٣ :
قالوا فى قدرته وعلمه وسمعه وبصره انها معان وليست غيره وليست بشيء لأن الشيء هو
الجسم وقال قائلون : حركة