الصفحه ٢٤٥ :
ذلك فانما نجيز (١) البدل مما (٢) لم يكن ، وقالوا : جائز ان يترك فى الوقت الثانى قبل مجىء
الوقت ما
الصفحه ٣٢٥ :
فى المكان وقتين
اى تحرّك فيه وقتين ، وزعم ان الاجسام (١) فى حال خلق الله سبحانه [لها] متحركة حركة
الصفحه ٣٥٥ : »
: (١) الحركات والسكون غير الاكوان والمماسّات ، وحركة الجسم عن المكان الاول الى
الثانى تحدث فيه وهو فى المكان
الصفحه ٤٣٣ : مكانا ليده لأن المتحرك لا يتحرّك الا فى شيء ، وقال
قائلون : يمدّ يده وتتحرّك لا فى شيء
واختلف الناس فى
الصفحه ٥٩٩ :
كتابته من الموضع
لم يكن فيه من غير ان يكون عدم او وجدت كتابته فى الموضع وجد فيه بالكتابة من غير
الصفحه ٣٣ :
لا يشبهها ولا
تشبهه ، وحكى «الجاحظ» (١) عن (٢) هشام بن الحكم فى بعض كتبه انه كان يزعم ان الله جل
الصفحه ٥٦ : يعذّب الله سبحانه الاطفال بل هم فى الجنّة
واختلفت الروافض
فى ألم الاطفال فى الدنيا (٥) وهم ثلث فرق
الصفحه ٧٤ :
ارتكاب كل ما (١) جاء فيه الوعيد كفرا (٢) ، وهذا قول قوم من متأخّريهم فاما جمهورهم واوائلهم فقولهم
الصفحه ١٣٤ : حجّة الأنبياء فالايمان (٣) [الاقرار بهم]
والتصديق (٤) لهم ، والمعرفة بما جاء من عند الله غير داخل فى
الصفحه ١٤٧ :
اللغة فيما بينها
ان يكون الخبر مخرجه (١) مخرجا عامّا وهو خاصّ وان تكون الآى (٢) التى جاءت فى
الصفحه ١٩١ : ان ذلك كذلك
القول فى كلام الله عزوجل
اختلفت المعتزلة
فى كلام الله سبحانه هل هو جسم أم ليس بجسم
الصفحه ٢١٠ :
باب اختلافهم فى
البارئ هل هو فى مكان دون مكان أم لا فى مكان (٢) أم فى كل مكان وهل تحمله الحملة أم
الصفحه ٢٥٤ :
واختلفوا فى العوض
الّذي يستحقّه الاطفال هل هو عوض دائم (١) أم لا على مقالتين:
فقال قائلون
الصفحه ٢٦٣ :
وقال «الجبّائى» :
التوفيق هو اللطف الّذي فى معلوم الله سبحانه انه اذا فعله وفّق (١) الانسان
الصفحه ٢٧٧ :
والاجماع والاخبار
فاذا لم يجد للخبر تخصيصا فى القرآن ولا فى الاجماع ولا فى الاخبار ولا فى السنن