الصفحه ٢٣٥ :
وقال قائلون : هو
قادر فى الحال الاولى ان يفعل فى الحال الثانية ، وان عجز فى الحال الثانية فالفعل
الصفحه ٤٧٨ :
واختلف الناس هل
يعدّ خلاف اهل (١) الاهواء اذا خالفوا فى الاحكام (٢) خلافا فقال قائلون انهم يكونون
الصفحه ٦٢٣ :
والصفات باختلاف
الفوائد ١٦٧ ـ ١٦٨ ، قوله فى سميع بصير وسامع مبصر ١٧٥ ـ ١٧٧ و ٥٢٦ : ١٥ ، قوله فى
الصفحه ٦٢٥ :
١٧٣ و ٤٨٦ ، قوله
فى المكان ١٥٧ ، قول اصحابه فى إرادة الله ١٩١ و ٥١٣ ـ ٥١٤ ، قوله فى كلام البارى
الصفحه ٦٤١ :
و ٢٤٤ ـ ٢٤٥ و ٥٦٢
: ١١ ـ ١٣ ، قوله فى اعجاز القرآن ٢٢٥ ـ ٢٢٦ ، انكاره دلالة الاعراض ٢٢٥ ـ ٢٢٦
الصفحه ١١١ :
ووقف كثير من
الاباضية فى ايلام اطفال (١) المشركين فى الآخرة فجوّزوا ان يؤلمهم الله سبحانه فى
الصفحه ١٨٣ : »
و «عبّاد» : لا يجوز ذلك لما فيه من الشرط والله عزوجل لا يجوز ان يوصف بأنه يعلم على شرط ويخبر على شرط
الصفحه ٣٢٨ : يكون شيئان فى مكان واحد عرضان او جسمان
وقال اكثر اهل
النظر انه قد يكون عرضان فى مكان واحد ولا يجوز
الصفحه ١٢٤ : له الايمان
فاما التوحيد فان
قول الخوارج فيه (٢) كقول المعتزلة وسنشرح قول المعتزلة فى التوحيد اذا
الصفحه ٢١٤ :
ان يكون بعض من
نلقاه فى الطرقات (١)
واجاز عليه بعضهم
الحلول فى الاجسام ، واصحاب الحلول (٢) اذا
الصفحه ٢٤٩ :
وقال قائلون : كان
جائزا (١) ان يبتدئ الله سبحانه الخلق فى الجنّة ويبتدئهم بالتفضّل ولا يعرّضهم
الصفحه ٥٩١ :
وخطّ كل من كتبه
وحفظ كل من حفظه ، فكلما تلاه تال فانما يسمع (١) منه خلق الله مخترعا فى تلك الحال
الصفحه ٥٩٨ : فتكون مع كل قارئ وكاتب وحافظ ، وهذا عند هؤلاء فى القرآن وفى غيره ومن
كلام الناس
وقال آخرون : اما
فى
الصفحه ٤٥ : »
و «شيطان الطاق»
والفرقة الثالثة (٣) منهم وهم القائلون بالاعتزال والامامة يقولون فى ذلك
كاقاويل المعتزلة
الصفحه ٢٢٤ :
وقال «الاسكافى»
فى (١) قول الله تعالى : (آياتٌ مُحْكَماتٌ) قال هى التى لا تأويل (٢) لها غير