الصفحه ٢ : الامامة وذلك ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما قبضه الله عزوجل ونقله الى جنّته ودار كرامته اجتمعت
الصفحه ١١ : فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ) (٣٨ ـ ٧٢) قالوا
فهو آدم ونحن ولده ، وعبدوا أبا الخطّاب وزعموا انه إله ، وزعموا ان
الصفحه ١٣ :
ربّهم وقد كانوا
ضربوا خيمة فى كناسة الكوفة ثمّ اجتمعوا الى عبادة جعفر ، فأخذ يزيد بن عمر بن
هبيرة
الصفحه ٢٩ : » لانهم
نسبوا الى رئيس لهم يقال له «المفضّل بن عمر (٥)» وكان ذا قدر فيهم ، وفرقة [من] «الموسائية
الصفحه ٣٥ : الرحمن القمّى» مولى آل يقطين يزعمون ان الحملة يحملون البارئ
واحتجّ يونس فى ان (٨) الحملة تطيق حمله
الصفحه ٣٦ :
(١) واختلفت الروافض فى القول ان الله سبحانه عالم حىّ قادر
سميع بصير إله وهم تسع (٢) فرق
الصفحه ٤٢ : الوقت والآلة التى بها يكون (٧) الفعل كاليد التى يكون بها اللطم والفأس التى تكون بها
النجارة والابرة التى
الصفحه ٦٤ : «سليمان بن
جرير الزيدى» ان فرقة من الامامية تزعم ان الامر بعد النبيّ صلىاللهعليهوسلم الى على بن ابى
الصفحه ٨٢ : المأمون دينار بن
عبد الله فصار الى دينار فى الامان وقدم (٣) به على المأمون فمات (٤)
وخرج «محمد بن
القسم
الصفحه ٨٣ :
فوجّه إليه
المأمون عيسى الجلودى (١) فظفر به فحمله الى المأمون ببغداذ ثم اخرجه معه فمات
بجرجان
الصفحه ٨٤ : به
واخذ وحبس الى ان اطلقه (٧) المعتمد (٨) وخرج بسواد الكوفة ايام فتنة المستعين «ابن الافطس
الصفحه ٨٦ : فلما مات عبد الله صار نافع الى قوله وزعم ان الحقّ
كان فى يده ولم يكفر نفسه
الصفحه ٩٠ : وبايعوه ، فمكث نجدة زمانا ثم انه بعث بعثا
الى اهل القطيف واستعمل عليهم ابنه فقتل وسبى وغنم ، فاخذ (٤) ابن
الصفحه ١٠٢ : اصحابه الذين (١١) يدعونه الى الهدى (١٢) اهل النهروان ، وزعم ان عليّا هو الّذي انزل الله سبحانه
فيه : ومن
الصفحه ١٠٧ :
(١) وقال بعضهم : ليس على الناس المشى (٢) الى الصلاة والركوب الى الحجّ
ولا شيء من اسباب
الطاعات