الصفحه ٤٨٨ :
سبحانه عالم الى
نفى الجهل ومن قولى قادر الى نفى العجز ، وهو قول عامّة المثبتة
واما «معمّر
الصفحه ٩ : » يزعمون ان الامام بعد ابى جعفر محمد بن على بن
الحسين بن عليّ «ابو منصور» (٢) وان أبا منصور قال : آل محمد
الصفحه ١٢ :
إِلَى النَّحْلِ) (١٦ : ٦٨) و : (إِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوارِيِّينَ) (٥ : ١١١) ،
وزعموا ان منهم (٩) من
الصفحه ٢٢ : فصاروا الى
المدينة يلتمسون إماما فلقوا «عبد الله بن (٨) معاوية بن عبد الله بن جعفر بن ابى طالب» فدعاهم
الصفحه ٦٢ : يجوز ان يكون الله سبحانه قد جعل (٤) الجوّ (٥) اداةً للشيطان يصل (٦) بها الى القلب من غير ان يدخل فيه
الصفحه ٧٥ : (٢) من خرج من آل النبي صلىاللهعليهوسلم (٣)
خرج «الحسين بن
ابى طالب» رضى الله عنه منكراً (٤) على يزيد
الصفحه ٩٢ : فان تبت من توبتك واستتبت الذين استتابوك والا نابذناك فخرج الى الناس
فتاب من توبته فاختلف (٢) اصحابه
الصفحه ٩٧ : تولّيناه وبرئنا
من اطفاله لأنه ليس لهم اسلام حتى يدركوا فيدعون (٢) الى الاسلام فيقبلونه (٣)
والفرقة
الصفحه ١٠٥ : ء مخالفيهم حتى يدعوهم الى دينهم ، فبرئت الخوارج
منهم على ذلك ، وقالوا ان كل طاعة ايمان ودين وان مرتكبى
الصفحه ١١٨ : لانهم انما يعلمون ان الشارب سكر
اذا ضمّ الى سكره غيره مما يدلّ على انه سكران (٣)
ومن الخوارج اصحاب
الصفحه ١٢٤ : صرنا
الى شرح مذاهب المعتزلة
والخوارج جميعا
يقولون بخلق القرآن ، والاباضية تخالف المعتزلة فى التوحيد
الصفحه ١٢٥ : عليّ قبل ان يحكّم وينكرون
إمامته لما اجاب الى التحكيم (٦) ويكفرون معاوية وعمرو بن العاص وأبا موسى
الصفحه ١٥٣ : «الجواربى» (٤) مثل ذلك غير انه قال : اجوف من فيه الى صدره ومصمت ما سوى
ذلك
وقالت الفرقة
الثالثة منهم : هو
الصفحه ١٦٠ :
معلومات لله قبل
كونها [و] ان إثباتها معلومات لله قبل كونها رجوع (١) الى ان الله
يعلمها (٢) قبل
الصفحه ١٧٨ :
(١) واما «النظّام» فانه رجع من اثباته ان البارئ عزيز الى اثبات
ذاته ونفى الذلّة عنه ، وكذلك قوله