الصفحه ٢٩٥ :
وسلم ان الله
سبحانه ينزل الى السماء (١) الدنيا فيقول هل من مستغفر كما جاء الحديث عن رسول الله
الصفحه ٣٥٤ :
، والقائل بهذا القول «النظّام» وزعم ان الجسم اذا تحرّك من مكان الى مكان (١) فالحركة (٢) تحدث فى الاول
الصفحه ٣٨٥ : يشمّ الشيء ولا يذوقه (٣) حتى تنتقل الى ذائقه وشامّه اجزاء (٤) يقوم بها الطعم والرائحة ، واذ سمع
الصفحه ٥١٧ : كائنا لا الى أوّل وانه
المتقدّم لجميع المحدثات لا الى غاية ، وهذا قول «الجبّائى»
وقال «عبّاد
الصفحه ٨ :
محمدا الى الناس كافّة وهو ظلّ (٣) ثم عرض على السموات ان يمنعن (٤) عليّ بن ابى طالب رضوان الله عليه فابين
الصفحه ١٤ :
حالّ فيه ومالوا
الى اطّراح الشرائع وزعموا ان الانسان ليس عليه فرض ولا يلزمه عبادة اذا وصل الى
الصفحه ٨١ : بن على (٣)» ودعا إليه «ابو السرايا» والمأمون بخراسان وانفذ «زيد بن
موسى بن جعفر بن محمد» داعية له الى
الصفحه ٨٥ :
زال على امره (١) الى ان خروج ابو الساج الى مكّة والمدينة فقتل خلقاً كثيرا
من اصحابه وهرب محمد
الصفحه ٩٨ : «الاخنسية»
لأن الّذي دعاهم الى قولهم (١) رجل كان يقال له «الاخنس»
والفرقة الثانية
عشرة من العجاردة وهى
الصفحه ١١٥ :
رجع من دار (٧) هجرتهم ومن الجهاد الى حال القعود نبرأ (٨) منهم ، وفرقة (٩) تقول : لا نبرأ منهم لأنهم
الصفحه ٢٩٠ : من ذلك شيئا ، وان الله (٣) سبحانه إله واحد فرد صمد لا إله غيره (٤) لم يتخذ صاحبة ولا ولدا وان محمدا
الصفحه ٢٩٢ : ويؤمنون انهم لا يملكون لأنفسهم
نفعا ولا ضرّا الا ما شاء الله كما قال ، (٥) ويلجئون امرهم الى الله سبحانه
الصفحه ٣٣١ : فى العالم والبدن
الظاهر آلة له (١٠) وليس هو فى مكان فى الحقيقة ولا يماسّ
الصفحه ٣٨٠ : اكفّ الا بعد داع الى
الكفّ ولا اقدم الا بعد داع الى الاقدام
وقال بعضهم : من
الاقدام ما يحتاج الى خاطر
الصفحه ٤٢٨ : تفعلها وتجمعها (٥) وتميل إليها وتحبّها فليس (٦) تحتاج الى خاطر يدعوها إليها (٧) واما الافعال التى تكرهها