الصفحه ٢٤ :
خروجه ، واذا قلنا
عن صنف انهم يسوقون الامامة الى على بن الحسين فانما نعنى الذين يقولون ان النبيّ
الصفحه ٣٢٣ :
المتحرّك لا عن
شيء ولا الى شيء وان يحرّك الله سبحانه العالم لا فى شيء
وقد كان «ابو
الهذيل» يقول
الصفحه ٢٥ :
الى ابى منصور دون
بنى هاشم كما اوصى موسى صلى الله عليه الى يوشع ابن نون دون ولده ودون ولد هارون
الصفحه ٦١ : الى [قول] الروافض ،
وذهب (٦) أيضا قوم ممن يميل الى قول «ابى الهذيل» انّ الانسان هو هذا الجسم المرئيّ
الصفحه ٥٥٢ :
وانكر اكثر اهل (١) الاثبات ان يكون البارئ موصوفا بالقدرة على ان يضطرّ عباده
الى ايمان يكونون به
الصفحه ٣ :
عليهم اجمعين ،
ونصره على جملة المرتدّين ، وعاد الناس الى الاسلام اجمعين واوضح الله به الحقّ
الصفحه ٢٣ : يزعمون ان أبا هاشم اوصى الى «بيان
بن سمعان التميمى» وانه لم يكن له ان يوصى بها [الى] عقبه
والصنف الثانى
الصفحه ٤٣٦ :
الشيطان تلك الآلة
من جهة بعض خروق الانسان فيوصل الوسوسة الى قلبه بتلك الآلة ، مثال ذلك انك تأخذ
الصفحه ١٥ : : لهذه الاشخاص الخمسة التى حلّ فيها الاله خمسة اضداد فالاضداد ابو بكر
وعمر وعثمان ومعاوية وعمرو ابن العاص
الصفحه ٢٧ :
طالب على سبيل ما
حكينا (١) عن القرامطة حتى ينتهوا [بها] الى «جعفر بن محمد» ويزعمون ان جعفر بن
الصفحه ٢٨ :
«العمّارية» نسبوا
الى رئيس لهم يعرف «بعمّار» ويدعون «الفطحية» (١) لان «عبد الله بن جعفر» كان افطح
الصفحه ٤٦ :
(٢) واختلفت الروافض فى رجعة الاموات الى الدنيا قبل يوم
القيامة وهم فرقتان : فالفرقة الاولى منهم يزعمون ان
الصفحه ٧٦ : الخزاعى» :
وانّ قتيل (٣) لطفّ من آل هاشم
اذلّ رقابا من
قريش (٤) فذلّت
الصفحه ٩٣ : (٢) عنه ففارقه ومضى الى سجستان
ومن «العطوية»
اصحاب «عبد الكريم بن عجرد» ويسمّون (٣) «العجاردة» وهم خمس
الصفحه ١٥٤ :
واختلفت المرجئة
فى القدر :
فمنهم من مال الى
قول المعتزلة فى القدر وسنشرح اقاويلهم فى ذلك ، وقال قائلون