الصفحه ١٢٥ : المشركين حكمهم حكم آبائهم
__________________
(١) واما : لعله فاما
(٢) ولكنه : لعله
ولكنهم
الصفحه ١٤٤ :
واجمعت المرجئة
أسرها ان الدار دار ايمان وحكم اهلها الايمان الا من ظهر منه خلاف الايمان
واختلفت
الصفحه ١٧٨ : ق
س ح
(٩) والحلم : والحكم
ح
(١٠) نفس س نفسه د ق
ح
(١) (١ ـ ٣) راجع ص
١٦٦ ـ ١٦٧
(٨) راجع ص ١٦٩
الصفحه ١٩١ :
بن حرب» يزعمون ان الله اراد ان يكون الكفر مخالفا للايمان واراد ان يكون قبيحا
غير حسن والمعنى انه حكم
الصفحه ٢٠٧ : : (٤)
فقال «هشام بن
الحكم» ان الله جسم محدود عريض عميق طويل طوله مثل عرضه وعرضه مثل عمقه نور ساطع
له قدر من
الصفحه ٢٠٨ :
الحكم» ان احسن الاقدار ان يكون سبعة اشبار بشبر نفسه
__________________
(١) ذلك : ساقطة من
الصفحه ٢١٠ : ء اكثر من انه فوقها
وقال «هشام بن
الحكم» ان ربّه فى مكان دون مكان وان مكانه هو العرش وانه مماسّ للعرش
الصفحه ٢٢١ : «هشام بن
الحكم الرافضى» ان الله سبحانه علم ما تحت الارض بالشعاع المتصل (٦) الذاهب فى عمق الارض ولو لا
الصفحه ٢٢٢ :
(١) وحكى عن «هشام بن الحكم» انه قال ان العلم صفة لله وليس هى
هو ولا غيره ولا بعضه وانه لا يجوز ان
الصفحه ٢٢٧ : التسمية
للايمان والحكم بأنه حسن والتسمية
__________________
(٢) وابى : فأبا [ق]
(٤) ليست : ليس
الصفحه ٢٢٨ :
للكفر والحكم بأنه
قبيح وان الله خلق الكافر لا كافرا ثم انه كفر وكذلك المؤمن
وانكر «عبّاد
الصفحه ٢٤٨ : الحكمة
__________________
(١) اصلح : الاصلح [ق]
(٢) فى الاستدعاء لهم
الى : فى د س : والاستدعاء لهم
الصفحه ٢٥٠ : يتوب من الفسّاق هل يجوز ان يميته قبل ذلك على مقالتين
:
فقال قائلون : لا
يجوز ذلك بل واجب فى حكمة الله
الصفحه ٢٥٨ :
هى الحكم من الله سبحانه لمن قتل من المؤمنين فى المعركة بأنه شهيد وتسميته (٥) بذلك
وقال قائلون
الصفحه ٢٥٩ : سبحانه والطبع على قلوب الكفّار هو الشهادة والحكم انهم (٢) لا يؤمنون وليس ذلك بمانع لهم من الايمان
وقال