الصفحه ١٤٧ : كما لا ينفع مع الشرك عمل كذلك لا يضرّ مع
الايمان عمل ولا يدخل النار احد من اهل القبلة
الصفحه ٢٦٤ :
غيره ازداد كفرا
واذا منعه اياه (١) اتى بكفر دون ذلك فيتفضّل به على (٢) من يعلم انه ينتفع ويمنعه
الصفحه ٤٧٧ : ذلك ايمان والشاكّ فيه كافر
وقال «ابو الهذيل»
: (٩) من شبّه الله سبحانه بخلقه او جوّره فى حكمه او
الصفحه ١١٩ : مؤمنين ولا كافرين حتى يحكم عليهم (٤) وهذه الطائفة من الصفرية يثبتون لهم اسم الايمان حتى تقام
عليهم الحدود
الصفحه ١٤٣ : الكفر لا يكون الا باللسان دون غيره من الجوارح ، وهذا قول «محمد
بن كرّام» واصحابه (٣)
والفرقة الخامسة
الصفحه ٤٣٨ : المعجزات على غير الأنبياء
وقال قائلون :
جائز ان تظهر المعجزات على الايّمة وينزل الملئكة عليهم ، وهذا قول
الصفحه ١١ :
عليهم طاعة ابى
الخطّاب وقالوا الايّمة آلهة وقالوا فى انفسهم مثل ذلك وقالوا ولد الحسين ابناء
الله
الصفحه ١٦ :
والصنف الخامس عشر
من اصناف الغالية يزعمون ان الله عزوجل وكلّ الامور وفوّضها الى محمد
الصفحه ٦١ : ء (١) لأنه لو كان اكثر من جزء (٢) لجاز ان يحلّ فى احد الجزءين ايمان وفى الآخر كفر فيكون
مؤمنا (٣) وكافرا فى
الصفحه ٩٣ :
لم يحدث قولا اكثر
من انه انكر على نافع ما احدثه من اقاويله ففارقه ثم (١) انكر على نجدة ما حكينا
الصفحه ٢٦٥ :
هُدىً) (٤٧ : ١٧) فترك
الله سبحانه ان يفعل هو الخذلان من الله للكافرين
وقال بعضهم :
الخذلان من
الصفحه ٢٦ :
(١) والصنف السابع عشر من الرافضة يزعمون ان جعفر بن محمد مات
وان الامام بعد جعفر ابنه «إسماعيل
الصفحه ٤٤ :
والفرقة الرابعة
منهم يزعمون ان الانسان ان كان (١) قادرا بآلات وجد (٢) فهو قادر من وجه وغير قادر
الصفحه ١٠٣ :
مرضاة الله (٢ :
٢٠٧) ، ثم قال (١) بعد ذلك : الايمان بالكتب والرسل متّصل بتوحيد الله فمن
كفر بذلك
الصفحه ٦٢٦ : (هما
جعفر بن حرب وجعفر بن مبشر)
جهم بن صفوان [قتل
سنة ١٢٨. ـ فى ترجمته ، المنية والامل (فهرس الاسما