الصفحه ١٣٢ : بجحده وان الايمان لا يتبعّض ولا يتفاضل اهله فيه وان الايمان
والكفر لا يكونان الا فى القلب دون غيره من
الصفحه ٢٧٠ : (١) لا نسمّيه به مؤمنا
وفى اليهودىّ
ايمان (٢) لا نسمّيه به مؤمنا وكان «الجبّائى» يزعم ان من الذنوب
الصفحه ١٣٣ :
لا يظهر الا من
كافر وذلك ان الله سبحانه اكفر من قال ذلك ، واجمع المسلمون انه لا يقوله الا كافر
الصفحه ٢٦٣ : من الطاف الله
وقال اهل الاثبات
: التوفيق هو قوة الايمان وكذلك العصمة
القول فى العصمة
الصفحه ٢٦٦ : الدنيا وان ما يفعله الله سبحانه من الولاية والرضى
على المؤمنين فهو ثواب
واختلفت المعتزلة
فى الايمان
الصفحه ٥٤ :
والفرقة الثانية
منهم وهم قوم من متأخّريهم من اهل زماننا هذا (١) يزعمون ان الايمان جميع الطاعات
الصفحه ٥٥٧ : : يقدر
من اخبر الله انه لا يؤمن على الايمان؟ قيل له : (٥) يقدر مع وجود الخبر ان يفعل الايمان ولا (٦) بأن
الصفحه ٧٣ :
الفعل والشيء الّذي
يفعل به الايمان هو الّذي يفعل به الكفر ، وهذا قول بعض الزيدية
والفرقة
الصفحه ٥٠٩ :
ان يكره وكذلك
الحبّ يوصف البارئ بضدّه من البغض وكذلك الرضى والسخط والامر والنهى والصدق قد يوصف
الصفحه ١٨٦ : وصف بالارادة وصف بضدّها من الكراهة ، وزعموا انه لما وصف
بالبغض وصف بضدّه من الحبّ ولما وصف بالعدل وصف
الصفحه ١٠٢ : (٧) المقدام» زعم (٨) ان بين الشرك والايمان معرفة الله وحده فمن عرف الله
سبحانه ثم كفر بما سواه من رسول او جنّة
الصفحه ٢٤٤ : امس بدلا من كفره لكان خيرا له ولا
يجوز (٥) الايمان بدلا من الكفر الماضى واحال غيرهم من المعتزلة ان
الصفحه ٥٠ : الايّمة ولا
يستحلّون الخصومة فى الدين واليعفورية أيضا لا تستحلّها (٢)
(٣) واختلفت الروافض فى الامام هل
الصفحه ٢٠٤ : ح انه
اخبار د ق س
(٢) انه لو آمن :
ساقطة من د ق س
(٣) لادخله ح الادخله
د ق س
(٤) وانما الايمان
خير
الصفحه ١٩٠ :
__________________
(١) للايمان : فى
الاصول الايمان
(٢) بخلق : خلق د ق س
(٣) بها الله : فى
الاصول بها له
(٤) غير : ساقطة من