الصفحه ٢٥ : : «يزعم محمّد أنه
يفتح مدائن الروم ما أبعد ذلك» فأخبره الله تعالى فدعاهم وقال : قلتم كذا وكذا ،
قالوا
الصفحه ٤١ : » (٣).
وعن الباقر عليهالسلام : مع آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (٤).
[١٢٠] ـ (ما كانَ لِأَهْلِ
الصفحه ٥٤ : أيقولون : (افْتَراهُ) محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (قُلْ فَأْتُوا
بِسُورَةٍ مِثْلِهِ) في البلاغة على وجه
الصفحه ٦٨ :
طوينا صدورنا على عداوة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وأرخينا ستورنا واستغشينا ثيابنا كيف يعلم؟ (٧) (أَلا
الصفحه ٧١ : (أُولئِكَ) أي من كان على بينة (يُؤْمِنُونَ بِهِ) بالقرآن أو محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَمَنْ يَكْفُرْ
الصفحه ٧٥ : (افْتَراهُ) اختلق محمد نبأ نوح (قُلْ إِنِ
افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرامِي) وباله (وَأَنَا بَرِيءٌ
مِمَّا
الصفحه ٨٥ : الحجارة (مِنَ الظَّالِمِينَ) من أمتك يا محمد (بِبَعِيدٍ) تهديد لقريش. والتذكير لأنها حجر.
[٨٤] ـ (وَإِلى
الصفحه ١١٠ :
تحلفوا بالله أو :
بحق محمد (١) خاتم النبيين صلىاللهعليهوآلهوسلم (لَتَأْتُنَّنِي بِهِ) جواب
الصفحه ١٢٣ :
[٥] ـ (وَإِنْ تَعْجَبْ) يا محمّد بتكذيبهم (فَعَجَبٌ) حقيق بالعجب (قَوْلُهُمْ) في إنكار البعث
الصفحه ١٣٠ : مِنْ
دارِهِمْ) فيحاذونها أو تحل أنت يا محمّد بجيشك قريبا من دارهم مكة (حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللهِ
الصفحه ١٨٢ : انها بشفاعة آلهتنا.
وقيل : «نعمة الله»
: نبوة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم عرفوها ثم أنكروها عنادا
الصفحه ١٨٨ : مثلهم (رَسُولٌ مِنْهُمْ) محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ) الجوع
الصفحه ١٩٠ : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ملته أو لتراخي زمانه (٢) (أَنِ اتَّبِعْ
مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً) في
الصفحه ١٩٣ : التّنزيه ، نصب بإضمار
فعله ، اتي به تنزيها له تعالى عمّا لا يليق به (الَّذِي أَسْرى
بِعَبْدِهِ) محمّد
الصفحه ١٩٦ : عقوبتكم ، وقد عادوا بتكذيب «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فسلّط عليهم (٢) بقتل «قريظة» واجلاء «النّضير