الصفحه ٣٩ : محمّد علي
شرف الدين.
درر السمط في خبر السبط تحقيق السيد
محمّد جواد جلالي.
سيد البطحاء للشيخ محمود
الصفحه ١٣٩ : تَبَعاً) في الكفر ، جمع تابع كخدم وخادم (فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ) دافعون (عَنَّا مِنْ عَذابِ
اللهِ مِنْ
الصفحه ٣٨٧ : فقيل : «المشكاة» : صدر «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم و «الزّجاجة» :
قلبه و «المصباح» : النّبوّة
الصفحه ١٨٣ : امام زمانهم (وَجِئْنا بِكَ) يا محمّد (شَهِيداً عَلى
هؤُلاءِ) أي أمتك.
قال الصادق عليهالسلام : نزلت
الصفحه ٤٨٠ : موسى ومحمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقرأ «الكوفيون» :
«سحران» مبالغة أو ذوا سحر ، أو كتاباهما
الصفحه ٢٧ : بِاللهِ ما قالُوا) قيل :
قال : جلّاس بن
سويد : ان كان ما يقول محمّد في إخواننا المتخلفين حقا فنحن شرّ من
الصفحه ٣٤ :
قولوا : اللهم صل
على محمّد وآل محمّد ... إلى آخره» (١) (أَلا إِنَّها) إي نفقتهم (قُرْبَةٌ لَهُمْ
الصفحه ٤٦ :
واسمها (أَنْ أَوْحَيْنا) أي ايحاؤنا (إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ) محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قيل
الصفحه ١١٨ : نبأ يوسف (مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ) ما غاب عنك يا محمّد (نُوحِيهِ إِلَيْكَ
وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ) عند
الصفحه ١٤٦ : المعجّل والمؤجّل.
[٤٦] ـ (وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ) جهدوا في إبطال أمر الرسل ، أو أمر محمّد
الصفحه ١٥١ : بايداعه صدور أهله
المعصومين من أئمة الهدى من آل محمّد عليهمالسلام ، وادخاره عندهم واحدا بعد واحد الى
الصفحه ١٥٢ : حيّرت من «سكر الشراب»
وخففه «ابن كثير» (١) (بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ
مَسْحُورُونَ) سحرنا محمّد ، فخيّل لنا
الصفحه ٤٤١ : » و «صالح» و «إسماعيل» و «شعيب» و «محمّد» صلىاللهعليهوآلهوسلم.
[١٩٦] ـ (وَإِنَّهُ) أي ذكر القرآن
الصفحه ١٤ : يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللهُ
وَرَسُولُهُ) محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم كالخمر وغيره ، أو من زعموا اتباعه ، أي
الصفحه ١٦ :
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١) (وَلَوْ كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ) ذلك.
[٣٤] ـ (يا أَيُّهَا