الصفحه ٢٤٤ :
باتباعهما له في
طغيانه وكفره لحبّهما له.
وقيل فخشينا قول
الله تعالى أي فعلمنا أو فكرهنا
الصفحه ٣٠١ : ولأنّه يجوز في المعطوف ما لا يجوز في المعطوف عليه ، وكسرها «أبو
بكر» و «نافع» (٢) عطفا على الجملة (لا
الصفحه ٤٦١ : مبالغة في انكارهم ، وقرأ «نافع» : «إذا» خبرا (٢) و «ابن عامر» و «الكسائي»
«انّنا» بنونين خبرا (٣).
[٦٨
الصفحه ٢٥٥ : اجْعَلْ لِي آيَةً) علامة لوقت الحمل ، وفتح «نافع» و «أبو عمرو» «الياء» (٧) (قالَ آيَتُكَ أَلَّا
تُكَلِّمَ
الصفحه ٤٣٠ : بعبادتهم أو لطاعتكم الشّيطان بها ،
وهو أعدى عدوّ لكم ، فصوّر الأمر في نفسه تعريضا لهم ليكون أبلغ في النّصح
الصفحه ٤٣٣ : «نافع» و «ابن عامر» (٣) و «حفص» ياء «أجرى»
في الخمسة (٤).
__________________
(١) في تفسير مجمع
الصفحه ٣٥ : ، وجوبا أو ندبا ، وكذا الإمام. ويستحب للساعي
والفقير ولو بصيغة الصلاة.
وهذا نص في جواز
الصلاة على غيره
الصفحه ٣٦ : ] ـ (وَالَّذِينَ) مبتدأ حذف خبره أي : ومن المنافقين الذين ، وكذا على قراءة
«نافع» و «ابن عامر» بلا «واو
الصفحه ٧٢ : ) (١) أي بأني ، وكسرها «نافع» و «عاصم»
__________________
(١) في المصحف الشريف
بقراءة حفص : «إني» ـ كما
الصفحه ١٥٩ : هؤُلاءِ بَناتِي) من الصلب أو أراد نساءهم كما مرّ في «هود» (٢). وفتح «نافع» الياء (٣) (إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٤٥ : » ،
__________________
(١) في تفسير
البيضاوي ٣ : ٢ فخّمها «ابن كثير» و «نافع» برواية «قالون» و «حفص» ، وقرأ «ورش»
بين اللفظين
الصفحه ١٣٢ : .
[٣٩] ـ (يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ) من رزق وأجل وسعادة وشقاوة (وَيُثْبِتُ) ما يشاء منها. وشدده «نافع
الصفحه ١٨٠ :
مِنْهُ سِرًّا وَجَهْراً) أي يتصرف فيه كيف شاء وهو مثله تعالى (هَلْ يَسْتَوُونَ) أي العبيد العجزة والأحرار
الصفحه ٢٨٣ : حال منه.
[٢٤] ـ (اذْهَبْ إِلى فِرْعَوْنَ) وادعه اليّ (إِنَّهُ طَغى) تجبّر في كفره.
[٢٥] ـ (قالَ
الصفحه ٢٩٥ : باللّحاق بي.
[٨٧] ـ (قالُوا ما أَخْلَفْنا مَوْعِدَكَ
بِمَلْكِنا) بالكسر ، وفتحه «نافع» و «عاصم» ، وضمّه