الصفحه ٩٠ : عليه (ما ذا أَرادَ اللهُ
بِهذا مَثَلاً) «ما» استفهاميّة ،
و «ذا» بمعنى الّذي ، وتاليه صلته ، والمجموع
الصفحه ٣١٢ : امرا وأراد الله أمرا
، والذي أراد الله خير». (١)(فَالصَّالِحاتُ
قانِتاتٌ) مطيعات لله ولأزواجهن
الصفحه ٣٤٧ : وَالْآخِرَةِ) لمن أراده فلم يطلب أخسّهما ، وهلا طلبهما أو طلب الأشرف
بإخلاصه له فينالهما معا (وَكانَ اللهُ
الصفحه ٢٨٢ : (يُرِيدُ اللهُ أَلَّا
يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا) نصيبا من الثواب (فِي الْآخِرَةِ) وفي ذكر الإرادة ، اشعار
الصفحه ١٨٤ : الحيض ، أو من قبل النكاح لا الفجور ،
وعن «الفراء» لو أراد الفرج لقال : «في حيث» (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ٤٨٢ : الله
بإلهامهم ذلك لينكسر فرعون بمن أراد بهم كسر موسى.
[١٢١] ـ (قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٣٦٥ : الإرادة قبل الوقت فيجب ، وإذا وجب قبله في الجملة وجب قبله
دائما للإجماع المركب.
وفيه منع عموم «إذا
الصفحه ١٣٥ : ) إذا أراد إحداثه (فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) من التامّة ، أي : أحدث فيحدث. والمراد : تمثيل
الصفحه ٣٢٥ : الدنيا ،
واما في الآخرة فإنك ترفع فوقنا بفضلك ، فنزلت. (١)
وقيل : في «ثوبان»
مولى رسول الله
الصفحه ٢١٢ : لخبثه (إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) تتسامحوا في أخذه من «أغمض بصره» أي غضّه ، وهذا يعضده
إرادة الردي
الصفحه ٢٣٩ : ) تعجّب ، أو : استفهام عن أنه يكون بزوج أو بدونه (قالَ) جبرئيل ، أو : الله ، وجبرئيل المبلغ (كَذلِكِ اللهُ
الصفحه ٢٤١ :
(وَمَكَرَ اللهُ) برفعه عيسى ، وإلقاء شبهه على من أراد اغتياله حتّى قتل ،
وإسناد المكر اليه تعالى للمقابلة
الصفحه ١٦٠ : «له» و «أخيه» ل «من» وهو : القائل ، وقيل : أراد
بالأخ وليّ الدم ، (٣) سمّي أخاه ليعطف عليه بالعفو أو
الصفحه ١٩١ : الجمع ، أو : السّامع ، أو : الرّسول (يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ مِنْكُمْ
يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الصفحه ٣٠٦ : اشتمال من «ما» أو مفعول له ، أي أحلّ ذلك إرادة أن
تطلبوا النساء (بِأَمْوالِكُمْ) بصداق أو ثمن.
وقد لا