الصفحه ١٥ :
الوقت الحاضر.
وفي الختام نسأل
الله تعالى أن يجزل الثواب لكلّ من ساهم وشارك في إخراج هذا التفسير
الصفحه ٥٠٥ : .
(٤) تفسير البيضاوي ٢
: ٢٥٦.
(٥) تفسير البرهان ٢
: ٥٦ ونقله الطبرسي في تفسير مجمع البيان ٢ : ٥١٥
الصفحه ١٦٠ : الوليّ ،
والأخبار في ذلك مختلفة.
وقيل المعنى : «فمن
عفي له من جهة أخيه شيء من العفو» لأنّ عفا الشي
الصفحه ١٧٩ : (بَيْنَهُمْ فَهَدَى
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِ) بيان ل «ما» (بِإِذْنِهِ
الصفحه ١٨٥ : والجنّة.
[٢٢٤] ـ (وَلا تَجْعَلُوا اللهَ) نزلت في «عبد الله بن رواحة» حلف لا يكلّم ختنه (٦) ولا يصلح بينه
الصفحه ٢١٤ : للضرورة لم يلحفوا ، أو : نفي
الأمرين (وَما تُنْفِقُوا مِنْ
خَيْرٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) ترغيب في
الصفحه ٤٩٥ : قَوْماً اللهُ
مُهْلِكُهُمْ) في الدنيا (أَوْ مُعَذِّبُهُمْ
عَذاباً شَدِيداً) في الآخرة (قالُوا) جوابا
الصفحه ١٧٦ :
لا يؤذن له في القول (وَيُشْهِدُ اللهَ) يحلف به ويستشهده (عَلى ما فِي قَلْبِهِ) أي : أنّه مضمر ما يقول
الصفحه ٤٤١ : أَوْلِيائِهِمْ) الكفار (لِيُجادِلُوكُمْ) في تحليل الميتة بقولهم : «ما قتل الله أحقّ أن تأكلوه مما
قتلتم» (وَإِنْ
الصفحه ١٢٩ : التوراة (نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللهِ) أي : التّوراة ، ـ لأنّ كفرهم
الصفحه ٢٦٦ : كثير» و «ابن
عامر» : «مضعّفة» (٢) (وَاتَّقُوا اللهَ) في مناهيه (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) راجين الفلاح
الصفحه ١١٤ :
فَوْقَكُمُ الطُّورَ) الجبل
__________________
(١) تفسير الكشّاف ١
: ٢٨٥.
(٢) قاله الخليل ـ كما
في تفسير
الصفحه ١٣٥ : ، أي : له الأرض كلّها فان منعتم الصّلاة في
المساجد فصلّوا حيث كنتم (فَأَيْنَما تُوَلُّوا) ففي أيّ مكان
الصفحه ٢٠٥ :
تفسيره ١ : ١٣٦ عن أبي عبد الله عليهالسلام.
(٢) قاله مجاهد كما
في تفسير مجمع البيان ١ : ٣٦٣.
(٣) آية
الصفحه ٢٠٩ : ، ثم أقبلن
فانضممن إلى رؤسهن (٥)
(وَاعْلَمْ أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ) : لا يعجزه شيء (حَكِيمٌ) في أفعاله