الصفحه ٣٩٣ : بِاللهِ) في عبادته غيره (فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ
عَلَيْهِ الْجَنَّةَ) منعه منها منع
المحرم عليه من المحرم
الصفحه ٣٤٢ : ، وفيه بحث.
[١١٦] ـ (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٢٤٠ : لكم من الخلق ، والإبراء والإحياء والإنباء وغيره ، فاتّقوا الله في مخالفتي
، وأطيعوني في دعوتي ، ثمّ
الصفحه ٢٧٥ : قُتِلُوا) مقول «قالوا» (لِيَجْعَلَ اللهُ
ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ) متعلّق : ب «قالوا» واللام للعاقبة
الصفحه ٢٠٣ : اللهِ) : دلالاته (نَتْلُوها عَلَيْكَ
بِالْحَقِ) : بالصدق الذي لا يشك فيه أحد (وَإِنَّكَ لَمِنَ
الصفحه ٣٣٤ :
قبولا ، أو شرع
ذلك للتوبة ، أي لقبولها ، من «تاب الله» أي قبل التوبة.
قيل التوبة في
الخطأ لترك
الصفحه ٢٦٩ : علة محذوفة ، أي : نداولها لحكم ، وليعلم الله إيذانا بأن المصلحة فيه غير
واحدة ، وان فيما يصيبهم مصالح
الصفحه ٣٧٩ : تفضّلا منه لقوله : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) ولا ينافي وجوبه للوعد فلا يعذّب في الآخرة.
وأما الحدّ
الصفحه ٥١٦ :
في فراشه وخرج الى
الغار (وَيَمْكُرُونَ
وَيَمْكُرُ اللهُ) بمجازاتهم بمكرهم أو برده عليهم ، أو بمعاملة
الصفحه ٢٧٤ : علم الله (إِلى مَضاجِعِهِمْ) مصارعهم ليكون ما علم كونه (وَلِيَبْتَلِيَ اللهُ
ما فِي صُدُورِكُمْ) من
الصفحه ٣٥٢ : وَقَوْلِهِمْ قُلُوبُنا غُلْفٌ) في أكنّة لا تعي قولك (بَلْ طَبَعَ اللهُ
عَلَيْها) خذلها ومنعها ألطافه
الصفحه ٣٦٩ : ) فيما تأمر وتنهى. (وَاتَّقُوا اللهَ) في كفران نعمه ونقض ميثاقه (إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
بِذاتِ الصُّدُورِ
الصفحه ٤٧٦ : كَذِباً
إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ) بأن نشرك بالله. وناب «قد افترينا» جواب «ان» (بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا
الصفحه ٥٢٣ : ) الله في نقض العهد.
[٥٧] ـ (فَإِمَّا) «إن» الشرطية
أدغمت في «ما» الزائدة (تَثْقَفَنَّهُمْ) تدركنّهم
الصفحه ١٥٤ : (يُحِبُّونَهُمْ) يعظّمونهم (كَحُبِّ اللهِ) كتعظيمه ، أي يسوّون بينه وبينهم في محبّتهم (وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ