الصفحه ٦٢ : قبولها له ، إذ لم تشابه مبنيّ الأصل ، ولذا
جمع فيها بين السّاكنين ، فقيل : «صاد نون» ولم ترك «أين
الصفحه ٣٩٤ : ] ـ (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا) لا تجاوزوا الحدّ (فِي دِينِكُمْ) غلّوا (غَيْرَ الْحَقِ) فترفعوا
الصفحه ١٢ :
اسأل الله سبحانه [...]
(١) عمّا وقع فيه من التقصير ، والعفو عن الزلل والذنوب من كبير وصغير ، وان
الصفحه ٤٢٢ : رَطْبٍ وَلا يابِسٍ) عطف على «ورقة» (إِلَّا فِي كِتابٍ
مُبِينٍ) هو علمه تعالى ، أو اللوح. والاستثناء بدل
الصفحه ٣٢٠ : إِلى أَهْلِها) يعمّ كل مكلف ، وكل أمانة ائتمنها الله من أوامره ونواهيه.
__________________
(١) في
الصفحه ١٣٨ : موضعه ، أو : بتعدّي حدود الله ، ففاعلها ظالم لا
يصلح للإمامة ـ وإن تاب ـ ؛ لصدق الظالم عليه في الجملة
الصفحه ٢٧٨ : وكفر المنافقين (وَقِيلَ لَهُمْ) عطف على «نافقوا» أو كلام مبتدأ : (تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٠٥ : يتبعونه ، أو بالصدقة ولا يتصدقون (وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ) : التوراة ، وفيها نعته ، أو : وفيها
الصفحه ٦٩ : «الوعيديّة» (٢) به في دوام عذاب الفاسق.
[٦] ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا) لمّا ذكر الله تعالى أوليا
الصفحه ٤٣٦ :
المحلي باللام
يعمّ الافراد ، أي لا يراه بصر من الأبصار في وقت من الأوقات لأصالة عدم التقييد
الصفحه ٢٥٨ :
(فَأَنْقَذَكُمْ) بالإسلام (مِنْها) من الحفرة أو النّار (كَذلِكَ) مثل ذلك البيان (يُبَيِّنُ اللهُ
الصفحه ٣٩٢ :
لا يمكنهم منك.
[٦٨] ـ (قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى
شَيْءٍ) يعتد به من الدين (حَتَّى
الصفحه ١٥٠ : : بأنّ المنعوت في التّوراة قبلته الكعبة ، والمشركين : بأنّه يخالف
قبلة «ابراهيم» ويدّعي ملّته (إِلَّا
الصفحه ٦٥ :
يتخللها العاطف.
ف «الم» جملة تفيد
التّحدّي ، و «ذلك الكتاب» ـ ثانية ـ تقرير جهة التّحدّي ، و «لا ريب فيه
الصفحه ٣٢٧ : أسيد»
فتولاهم ونصرهم ، فكانوا أعز أهلها.
[٧٦] ـ (الَّذِينَ آمَنُوا يُقاتِلُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ) في