الصفحه ٣٤٠ :
اللهِ)
من النصر والثواب
عليه (ما لا يَرْجُونَ) هم ، فأنتم أولى بالصبر عليه والرغبة فيه. نزلت في
الصفحه ٢٥٩ : ذلك. وبيّن غناه بقوله : (وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) ملكا وخلقا (وَإِلَى اللهِ
الصفحه ٣٥١ : ] ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ
وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ) وعموم «أحد» في سياق النفي
الصفحه ٤٣٥ : » (٢) اختلفوا (لَهُ بَنِينَ
وَبَناتٍ) كقول أهل الكتابين في عزير والمسيح ، والعرب في الملائكة (بِغَيْرِ عِلْمٍ
الصفحه ٣٨٨ : على ولايته
في المآل أو على كمال استعداده لها في الحال وترتب آثارها عليها في المآل وحصرها
بمن له الصفات
الصفحه ٢٢٠ :
اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ) أي : دينه الذي ائتمنه عليه ، وسمي أمانة لذلك. (وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ) في الخيانة
الصفحه ٣١٨ : ء ، فلا إغراء
فيه.
وتقييد المعتزلة
ايّاه بالتوبة لا حجة له ، وتخصيصه بالعمومات الوعيدية ليس أولى من
الصفحه ١٣٢ : مِثْلِها) فيه (أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على الخير وما هو خير منه وما هو
الصفحه ٣٥٥ : كتاب واحتجّ عليهم ب (إِنَّا أَوْحَيْنا) فكأنه قيل : انهم لا يشهدون ، ولكن الله يشهد ، أو أنهم
قالوا
الصفحه ٤٩٣ :
كقتل أنفسهم
بالتوبة وقرض موضع النجاسة وتعين القصاص في العمد والخطاء.
وأصل الإصر :
الثقل الذي
الصفحه ١٢٥ : آمِنُوا بِما
أَنْزَلَ اللهُ) من القرآن ، أو كل كتاب أنزله (قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا) أي
الصفحه ١٣٦ : الكتاب : (لَوْ لا) هلّا (يُكَلِّمُنَا اللهُ) كما كلّم موسى ، أو يوحى إلينا أنّك رسوله ـ استكبارا ـ (أَوْ
الصفحه ١٩٣ : سيّما في أمر الأطفال والمراضع (وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) وعد ووعيد.
[٢٣٤
الصفحه ٤١٢ : اختيارهم الكفر أدّاهم إلى الإصرار
على ترك الإيمان.
[١٣] ـ (وَلَهُ) عطف على الله (ما سَكَنَ فِي
اللَّيْلِ
الصفحه ٧٢ : يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ
وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ) افتتح سبحانه ـ في سياق شرح حال الكتاب ـ بذكر خلّص
المؤمنين