الصفحه ٣٤٨ : فِي
الْكِتابِ) القرآن ، وبناه «عاصم» للفاعل (٢) (أَنْ) مخففة ، أي : إنه (إِذا سَمِعْتُمْ
آياتِ اللهِ
الصفحه ٢٦٠ : الأحوال ، أي : ضربت عليهم الذلة في عامة
الأحوال إلّا معتصمين بذّمة الله تعالى وذمة المسلمين (وَباؤُ
الصفحه ١٥٧ : اليهود ـ (ما أَنْزَلَ اللهُ
مِنَ الْكِتابِ) : التوراة في نعت محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (وَيَشْتَرُونَ
الصفحه ١٣ : عبد الرزاق محي الدين.
وكان قد اعتمد
فيها على عدة نسخ مخطوطة ذكرها في مقدمة الكتاب. وارفق بالكتاب صور
الصفحه ٣٣ : كان
حيا في نيف وتسعمائة يعني ٩٠٩ سنة كتابة (التنقيح).
فآل أبي جامع بيت
قديم في جبل عامل من علما
الصفحه ٢٩ : ،
وقد تلطّف ـ حفظه الله ـ بإعارتها لي للرجوع إليها عند تحقيق نص الكتاب.
ورابعتها : نسخة
العلامة السيد
الصفحه ٢٨٥ :
مصدر أو جمع غار.
[١٨٦] ـ (لَتُبْلَوُنَ) أي : والله لتمتحنن (فِي أَمْوالِكُمْ) بتكليف الإنفاق وآفات
الصفحه ١٤٨ : أُوتُوا الْكِتابَ
لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ) أنّ التحويل إلى الكعبة (الْحَقُّ مِنْ
رَبِّهِمْ) إذ في كتبهم أنه
الصفحه ٤٥٢ :
(وَتَفْصِيلاً) بيانا (لِكُلِّ شَيْءٍ) يحتاج إليه في الدين (وَهُدىً وَرَحْمَةً
لَعَلَّهُمْ) أي أمة
الصفحه ١٤٤ : «بين»
إلى «أحد» لعمومه في سياق النّفي (وَنَحْنُ لَهُ) : لله تعالى (مُسْلِمُونَ) : منقادون مخلصون
الصفحه ٢٥٦ : : وأنتم ثقاة
عند أهل دينكم يستشهدون بكم في أمورهم (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ) وعيد لهم
الصفحه ٣٤٤ : ميراثهنّ (قُلِ اللهُ
يُفْتِيكُمْ) يبيّن لكم حكمه (فِيهِنَّ وَما يُتْلى
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ) عطف على
الصفحه ٣٤ : يتيسّر له مقابلته وتصحيحه.
وبالجملة ان في
نفس النسخة أمارات تدل على أنّ كاتبها من أهل العلم والفضيلة
الصفحه ٢٥٥ : ، والضمير في «اليه» للبيت أو الحج. (وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ
عَنِ الْعالَمِينَ) أكّد أمر الحجّ
الصفحه ٣٥٦ : وَالْأَرْضِ) ملكا وخلقا ؛ فلا يضره كفركم (وَكانَ اللهُ
عَلِيماً) بخلقه (حَكِيماً) في تدبيره لهم.
[١٧١] ـ (يا