الصفحه ٤٦٧ : نَنْساهُمْ) نتركهم في النار فعل الناسي (كَما نَسُوا لِقاءَ
يَوْمِهِمْ هذا) فلم يعملوا ولم يتأهبوا له (وَما
الصفحه ٢٩٨ : يخشوا الله في أمر اليتامى ليفعلوا بهم
ما يحبّون ان يفعل بذرايهم الصغار بعدهم.
أو للحاضرين
المريض عند
الصفحه ٢٠٤ : ، وتأكيد ل «القيّوم».
إذ لا تدبير ولا حفظ لمن ينعس أو ينام ؛ ولذا فصلت كالّتي بعدها (لَهُ ما فِي
الصفحه ٤٤٦ :
يَذْكُرُونَ اسْمَ اللهِ عَلَيْهَا) في ذبحها بل يهلون عليها بأصنامهم (افْتِراءً عَلَيْهِ) حال ، أو مفعول له
الصفحه ٤٩٩ : .
(٢) في «الف» و «ب» :
اختيارا له.
(٣) تفسير البيضاوي ٢
: ٢٥١.
الصفحه ٥١٠ : متبعين أمدهم أولا بها ثم صارت ثلاثة آلاف ثم خمسة كما
في «آل عمران». (٣)
[١٠] ـ (وَما جَعَلَهُ اللهُ) أي
الصفحه ٨٩ : : الخالي.
(٢) تفسير الكشّاف ١
/ ٢٦٣.
(٣) سورة آل عمران :
٣ / ١٥٩.
(٤) في «ط» : فعولة.
الصفحه ٢٧١ : وَهَنُوا) : فما فتروا (لِما أَصابَهُمْ فِي
سَبِيلِ اللهِ) من قتل النبيّ ، أو بعضهم (وَما ضَعُفُوا) عن
الصفحه ٣٥٨ :
أصنع في ما لي؟
فنزلت (١) (إِنِ امْرُؤٌ) فاعل فعل يفسره (هَلَكَ) مات (لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ) ذكر أو
الصفحه ٣٠٣ :
وسلّم : «من تاب
قبل ان يغرغر ، تاب الله عليه» (١)
و «من» للتبعيض ،
أي يتوبون في أي جزء من الزمان
الصفحه ٤٢٣ : المتيقّظ (١) أجله المضروب له في الدنيا (ثُمَّ إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ) بالموت أو البعث (ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٤٦٢ : ، أو بالعكس في المأكل والمشرب
والملبس أو بالشره (١) في الطعام.
قيل جمع الله
الطبّ في نصف آية «وكلوا
الصفحه ١١٨ :
بالهمزة (وَاللهُ مُخْرِجٌ) : مظهر (ما كُنْتُمْ
تَكْتُمُونَ) والجملة اعتراض بين «فادارأتم».
[٧٣
الصفحه ٣١٥ : اللهَ حَدِيثاً) ولا يقدرون على كتمانه لأن جوارحهم تشهد عليهم. وقيل : الواو
للحال ، أي : يودّون أن يدفنون
الصفحه ٣٩٩ : (٢) (يَحْكُمُ بِهِ) بالمثل ، صفة له ، أو لجزاء (ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ) مسلمان عادلان فقيهان يعرفان المماثل في